"متى ستحبني؟
ما تبقى لي من سنوات بالكاد تكفي لتقبيل أصابعك ،
أحبني الآن
أنا على عجلة من عمري"
ما تبقى لي من سنوات بالكاد تكفي لتقبيل أصابعك ،
أحبني الآن
أنا على عجلة من عمري"
Forwarded from هَــــدِيـــلْ !
هذه الأيام
هذه الشرارةِ المُشتعلة
وهذا الغضب
هذا الغضب ليس مؤذياً
لا يؤذي أحداً
بقدرِ ما يؤذيني
هذه الشواطئ البالية
مليئةً بالأوساخِ والذكريات
هذه الأمواج
لا تُكلفُ نفسها عناءَ مسْحِ خُطواتِنا الخائفة!
- هديل إبراهيم
هذه الشرارةِ المُشتعلة
وهذا الغضب
هذا الغضب ليس مؤذياً
لا يؤذي أحداً
بقدرِ ما يؤذيني
هذه الشواطئ البالية
مليئةً بالأوساخِ والذكريات
هذه الأمواج
لا تُكلفُ نفسها عناءَ مسْحِ خُطواتِنا الخائفة!
- هديل إبراهيم
أحبكِ مع أن ثمة مسافة ألف حزنِ
حتى نلتقي
وثمة قانون يقول أن الحزانى
أمثالنا لا يلتقون.
حتى نلتقي
وثمة قانون يقول أن الحزانى
أمثالنا لا يلتقون.
يُخيفني طَرق بابك هذه اللحظة، ومايُثير فزعي أكثر هو هذا البُكاء الهاطِل بلا مُناسبة.