نظراً لأن انتشار المقاطع في اليوتيوب يتوقف على التفاعل في التعليقات، فلا تحرمونا من التعليق جزاكم الله خيرا، وجعله خالصاً لوجهه الكريم

.

بعض الأقدار تمر بها لكي تقوى على لحظة ما، فلا حول للعبد ولا قوة إلا به سبحانه وتعالى ..

جربت ما قيل في ترتيب الأولويات
لا شيء مثل تذكر الموت، لا شيء مثله..

لا شيء يوضح لك ما الذي ضخمته [إفراطا]
وما الذي حجّمته [تفريطاً] مثل تذكر الموت؟
وأنه أي شيء تريده مؤنساً في قبرك؟
وما الذي يكون جُنة لك عن العذاب؟
يقودك إلى كل خير
يحدد لك القدوات
يضبط الأقوال والأفعال
يوقظ الضمير
يوفر الجهد
يأتي بالمراقبة
كل أعمال القلوب تأتي بتذكر الموت

وحياتنا المعاصرة تكره الموت كرهاً شديداً
كل شيء اصطبغ بذلك، حتى الطرح التربوي الذي عول عليه ليكون باعثاً على الفضائل ونصرة الدين تخلى عن ذلك واستبدلها بصناعة الحياة

قال الله ﴿واتقوا الله واعلموا أنكم ملاقوه﴾
وقال رسول الله ﷺ: ‌‏«أكثروا ذكر هادم اللَّذات: الموت» رواه الترمذي.

وقد وعد الله أن كل نفس ستذوق الموت يوماً: ﴿كل نفس ذائقة الموت ونبلوكم بالشر والخير فتنة وإلينا ترجعون﴾

وقال ﴿يا أيها الناس إن وعد الله حق فلا تغرنكم الحياة الدنيا ولا يغرنكم بالله الغرور﴾

عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال:
‌‏«تعلموا العربية» البيهقي بإسناد صحيح.


وقال معاوية لدغفل بن حنظلة الشيباني (نسَّابة العرب)
‌‏«اذهب بيزيد فعلمه العربية وأنساب قريش والنجوم» الطبراني في الكبير بإسناد حسن.


وقال أُبي بن كعب:
‌‏«تعلموا العربية في القرآن كما تتعلَّمون حفظه» جامع ابن وهب ومصنف ابن أبي شيبة رجاله ثقات.
وعن أبي ذر مثله.


الخطاب كما ترى لعرب، على الأقل يزيد.
معنى ذلك أن ثمة قدراً يجب طلبه حتى عند أهل السليقة، وأن تعلمها من أجل القرآن

أحد صاحي 👀 ؟

ما شاء الله زين ..
خذوا هذه الفائدة الصوتية
ونشوف بكرة هل أحذفها والا أبقيها

سؤالي للشيخ أحمد مزيد البوني عن النظمين

هذا المنشور في دار الإسراء
نسأل الله حصوله وتحصيله

نظراً لظرف حجزني الليلة عن درس
وصايا الإمام مالك رحمه الله
نؤجل الدرس إلى غد بمشيئة الله
وينشر على YouTube كالمعتاد
جزاكم الله خير الجزاء

😂
منقول

من تجليات اسمه الرحيم جل جلاله: هذا القرآن