Warning: mkdir(): No space left on device in /var/www/group-telegram/post.php on line 37
Warning: file_put_contents(aCache/aDaily/post/KKJJP/--): Failed to open stream: No such file or directory in /var/www/group-telegram/post.php on line 50 To Me | Telegram Webview: KKJJP/86 -
في البدايه سيُخبرك إنهُ راضي بكِ على ما انتِ عليه، من بؤس وبُرّود وشخصيتكِ الغريبة، وشكل وجهك الذي لا يشبه اي شيءٌ، سيُقنعك انهُ مهووس بتفاصيلك وبعمقكَ الذي لا حَدّ لهُ، في افكارك اولًا واخيرًا، ولا يهمهُ اذا كُنتِ ذا جاه او لديكِ مشاكل، هو فقط يُهمهُ غرابتكَ، انطوائيتكَ، عزلتك الغَير مُبرره وصمتك الذي دون نهاية، إن هذا الجانب من الغموض هو ما يشدهُ أكثر اليكِ، وهو ما يستفزهُ لمعرفتكِ اكثر، ولن تتم هذه المعرفه الا بالتعمق والتواصل الباطنيّ، يُريد تَعيرتكِ واكتشّاف ما بداخلك، ماذا يوجد خلف هذهِ الملامح الجميلة واللطيفه، انهُ فضول من نوع اخر، قد يجعل الشخص يضحي بنصف عمرهُ لاشباع جوع نفسهُ، سيتمكن منك بطريقه او أخرى، ستصدقها بالتأكيد، من ذا الذي يرفض شاب جميل مثقف يُجيد العبث في المشاعر، واستنطاق الشخص الأخرس الذي بداخلك، بينما هو يُحدثك برقه، انتِ الآن شُبه مخدره، الوقوع في الحب اشبه بأخد جرعه مخدر، قد تقوم بكُل الحماقات التي لم تتخيل يومًا انكِ ستقترفيها إلى الشخص لطالما كرهتِ ان تكونهِ، في نهايه الامر ثقِ انهُ سيُمل منكِ، لا حاجه لها بك لم تعد تغريهُ البتة ، لأنهُ لم يُحبك أساسا بل أحب الجانب المظلم فيكِ وحين أحرقتِ فضولهُ بداخلك عرفَ أنكِ مزدحمَ بالفراغ، حين أطلتِ على قلبك ، وارتوى من أحاديثكِ وأسراركِ ، اندثر شعورهُ الأول اتجاهكِ ، نضبَ لهفتهُ لكِ وانقضت دهشتهُ بالمرة، حينها فقط ستشعرين أنكِ خدُعتِ ! سيتجسد تمثال غباءكِ ويجلس بجانبكِ، تتبادلان الشتائم لوقت طويل، وستدركِ أنكِ استنزفتِ جهدُكِ للبوح، لشخص لا يريدك إنما أراد رؤيتكِ من جانب آخر ، ومن زاوية أخرى، او ربما أراد معرفة حقيقتكِ التي تخفيها عن الجميع"،
في البدايه سيُخبرك إنهُ راضي بكِ على ما انتِ عليه، من بؤس وبُرّود وشخصيتكِ الغريبة، وشكل وجهك الذي لا يشبه اي شيءٌ، سيُقنعك انهُ مهووس بتفاصيلك وبعمقكَ الذي لا حَدّ لهُ، في افكارك اولًا واخيرًا، ولا يهمهُ اذا كُنتِ ذا جاه او لديكِ مشاكل، هو فقط يُهمهُ غرابتكَ، انطوائيتكَ، عزلتك الغَير مُبرره وصمتك الذي دون نهاية، إن هذا الجانب من الغموض هو ما يشدهُ أكثر اليكِ، وهو ما يستفزهُ لمعرفتكِ اكثر، ولن تتم هذه المعرفه الا بالتعمق والتواصل الباطنيّ، يُريد تَعيرتكِ واكتشّاف ما بداخلك، ماذا يوجد خلف هذهِ الملامح الجميلة واللطيفه، انهُ فضول من نوع اخر، قد يجعل الشخص يضحي بنصف عمرهُ لاشباع جوع نفسهُ، سيتمكن منك بطريقه او أخرى، ستصدقها بالتأكيد، من ذا الذي يرفض شاب جميل مثقف يُجيد العبث في المشاعر، واستنطاق الشخص الأخرس الذي بداخلك، بينما هو يُحدثك برقه، انتِ الآن شُبه مخدره، الوقوع في الحب اشبه بأخد جرعه مخدر، قد تقوم بكُل الحماقات التي لم تتخيل يومًا انكِ ستقترفيها إلى الشخص لطالما كرهتِ ان تكونهِ، في نهايه الامر ثقِ انهُ سيُمل منكِ، لا حاجه لها بك لم تعد تغريهُ البتة ، لأنهُ لم يُحبك أساسا بل أحب الجانب المظلم فيكِ وحين أحرقتِ فضولهُ بداخلك عرفَ أنكِ مزدحمَ بالفراغ، حين أطلتِ على قلبك ، وارتوى من أحاديثكِ وأسراركِ ، اندثر شعورهُ الأول اتجاهكِ ، نضبَ لهفتهُ لكِ وانقضت دهشتهُ بالمرة، حينها فقط ستشعرين أنكِ خدُعتِ ! سيتجسد تمثال غباءكِ ويجلس بجانبكِ، تتبادلان الشتائم لوقت طويل، وستدركِ أنكِ استنزفتِ جهدُكِ للبوح، لشخص لا يريدك إنما أراد رؤيتكِ من جانب آخر ، ومن زاوية أخرى، او ربما أراد معرفة حقيقتكِ التي تخفيها عن الجميع"،
BY To Me
Warning: Undefined variable $i in /var/www/group-telegram/post.php on line 260
Friday’s performance was part of a larger shift. For the week, the Dow, S&P 500 and Nasdaq fell 2%, 2.9%, and 3.5%, respectively. But Telegram says people want to keep their chat history when they get a new phone, and they like having a data backup that will sync their chats across multiple devices. And that is why they let people choose whether they want their messages to be encrypted or not. When not turned on, though, chats are stored on Telegram's services, which are scattered throughout the world. But it has "disclosed 0 bytes of user data to third parties, including governments," Telegram states on its website. Channels are not fully encrypted, end-to-end. All communications on a Telegram channel can be seen by anyone on the channel and are also visible to Telegram. Telegram may be asked by a government to hand over the communications from a channel. Telegram has a history of standing up to Russian government requests for data, but how comfortable you are relying on that history to predict future behavior is up to you. Because Telegram has this data, it may also be stolen by hackers or leaked by an internal employee. In February 2014, the Ukrainian people ousted pro-Russian president Viktor Yanukovych, prompting Russia to invade and annex the Crimean peninsula. By the start of April, Pavel Durov had given his notice, with TechCrunch saying at the time that the CEO had resisted pressure to suppress pages criticizing the Russian government. Telegram, which does little policing of its content, has also became a hub for Russian propaganda and misinformation. Many pro-Kremlin channels have become popular, alongside accounts of journalists and other independent observers.
from ye