•هل تُراجع نفسك وتُحَاسِبُها أول بأول أم مازلت طاغيا في إهمالِها!
•هل تستطيع الخلوة بنفسك والعَيش مع أفكارك وتَخّلية ما بداخلك أم مازلت تَهرب من المواجهة!
•هل لك خطط وأهداف ومشاريع تعمل عليها وتُعّد لها أسبوعيا أم مازلت تائه هنا وهناك!
- قد يسأل البعض ما علاقة هذا الكلام بساعة الإجابة يوم الجمعة؟
= أقول والله المُستعان: الدعاء حبلٌ بين العبد وربه، يُناجيه ويتذلل له، يشكو ويبكي، يُحَدّثه بكل ما به من آلام وآمال، وأحلام وخيبات، يرجو منه كل الخير سبحانه وتعالى، ففي هذا اليوم لابد للصادق قبل الدخول على ربه أن يقف وقفة مع نفسه أولا .. فَيُراجِعُها ويُحاسِبُها على ما مضي في الأسبوع -من الجمعة للجمعة- ويستحضر ما قَصّر فيه من تضيع وقت وذنوب وأمراض قلوب وغيرها، ويُجّمع قلبه على الندم والتوبة.
وأظن والله أعلم أن أكثر شيئًا قصرنا فيه مُنذ رمضان هو الدعاء، لذلك أكتب هذه الكلمات لأُذّكّرَ نفسي وإياكم بالذي كنا عليه في رمضان من دعاء ومناجاة لله تعالى، واستغلال ساعة الإجابة في هذا اليوم العظيم وجعلها وقود الأسبوع تتزود منها لباقي أيام الأسبوع المُقّبل، والحديث عن الدعاء يطول وأنتم تعلمون مصادره، فلا تُقصروا في حظ أنفسكم من الدعاء.
"وأفضل الدعاء هو ما جاء في القرآن الكريم وأدعية النبي صلى الله عليه وسلم؛ لذا سأترك لكم كُتيب به جوامع الدعاء أرجو أن تنتفعوا به."
● خلاصة الحديث .. -رَاجع نفسك أسبوعيا وحاسبها. -استغل ساعة الدعاء وابدأ بأدعية القرآن الكريم والأدعية المأثورة عن النبي ﷺ ثم ناجي ربك بما شئت. -خطط للأسبوع المقبل.
وسنتكلم تباعًا إن شاء الله تعالى عن المُراجعة والمُحاسبة كيف تكون والتخلية والتحلية وكتابة الخطط والأهداف.
•هل تُراجع نفسك وتُحَاسِبُها أول بأول أم مازلت طاغيا في إهمالِها!
•هل تستطيع الخلوة بنفسك والعَيش مع أفكارك وتَخّلية ما بداخلك أم مازلت تَهرب من المواجهة!
•هل لك خطط وأهداف ومشاريع تعمل عليها وتُعّد لها أسبوعيا أم مازلت تائه هنا وهناك!
- قد يسأل البعض ما علاقة هذا الكلام بساعة الإجابة يوم الجمعة؟
= أقول والله المُستعان: الدعاء حبلٌ بين العبد وربه، يُناجيه ويتذلل له، يشكو ويبكي، يُحَدّثه بكل ما به من آلام وآمال، وأحلام وخيبات، يرجو منه كل الخير سبحانه وتعالى، ففي هذا اليوم لابد للصادق قبل الدخول على ربه أن يقف وقفة مع نفسه أولا .. فَيُراجِعُها ويُحاسِبُها على ما مضي في الأسبوع -من الجمعة للجمعة- ويستحضر ما قَصّر فيه من تضيع وقت وذنوب وأمراض قلوب وغيرها، ويُجّمع قلبه على الندم والتوبة.
وأظن والله أعلم أن أكثر شيئًا قصرنا فيه مُنذ رمضان هو الدعاء، لذلك أكتب هذه الكلمات لأُذّكّرَ نفسي وإياكم بالذي كنا عليه في رمضان من دعاء ومناجاة لله تعالى، واستغلال ساعة الإجابة في هذا اليوم العظيم وجعلها وقود الأسبوع تتزود منها لباقي أيام الأسبوع المُقّبل، والحديث عن الدعاء يطول وأنتم تعلمون مصادره، فلا تُقصروا في حظ أنفسكم من الدعاء.
"وأفضل الدعاء هو ما جاء في القرآن الكريم وأدعية النبي صلى الله عليه وسلم؛ لذا سأترك لكم كُتيب به جوامع الدعاء أرجو أن تنتفعوا به."
● خلاصة الحديث .. -رَاجع نفسك أسبوعيا وحاسبها. -استغل ساعة الدعاء وابدأ بأدعية القرآن الكريم والأدعية المأثورة عن النبي ﷺ ثم ناجي ربك بما شئت. -خطط للأسبوع المقبل.
وسنتكلم تباعًا إن شاء الله تعالى عن المُراجعة والمُحاسبة كيف تكون والتخلية والتحلية وكتابة الخطط والأهداف.
لا تنسونا من صالح دعائكم.
BY أدعية 💌
Warning: Undefined variable $i in /var/www/group-telegram/post.php on line 260
"There are a lot of things that Telegram could have been doing this whole time. And they know exactly what they are and they've chosen not to do them. That's why I don't trust them," she said. At the start of 2018, the company attempted to launch an Initial Coin Offering (ICO) which would enable it to enable payments (and earn the cash that comes from doing so). The initial signals were promising, especially given Telegram’s user base is already fairly crypto-savvy. It raised an initial tranche of cash – worth more than a billion dollars – to help develop the coin before opening sales to the public. Unfortunately, third-party sales of coins bought in those initial fundraising rounds raised the ire of the SEC, which brought the hammer down on the whole operation. In 2020, officials ordered Telegram to pay a fine of $18.5 million and hand back much of the cash that it had raised. A Russian Telegram channel with over 700,000 followers is spreading disinformation about Russia's invasion of Ukraine under the guise of providing "objective information" and fact-checking fake news. Its influence extends beyond the platform, with major Russian publications, government officials, and journalists citing the page's posts. This ability to mix the public and the private, as well as the ability to use bots to engage with users has proved to be problematic. In early 2021, a database selling phone numbers pulled from Facebook was selling numbers for $20 per lookup. Similarly, security researchers found a network of deepfake bots on the platform that were generating images of people submitted by users to create non-consensual imagery, some of which involved children. "Markets were cheering this economic recovery and return to strong economic growth, but the cheers will turn to tears if the inflation outbreak pushes businesses and consumers to the brink of recession," he added.
from ye