من الأولويات التي ينبغي التأكيد عليها في الخطاب الدعوي في سوريا: (التذكير الدائم بنعمة الله تعالى في النصر الذي حصل، وبيان واجب الشكر المبني على ذلك).
وذلك أنّ الإنسان بطبعه قد ينسى مع الزمن حقيقة ما جرى، فيبدّل نعمة الله كفراً، أو يبطر، أو يعتمد على نفسه، أو يجحد نعمة الله بارتكاب معاصيه، وهذا كلّه نتيجة الغفلة والنسيان وخاصة مع مرور الزمان. ولذلك فإن من أولويات الخطاب اليوم لمن كان إمامًا، أو خطيبًا، أو داعية أو مصلحا: أن يؤكد ويكرر ويعيد ويبدئ في تثبيت الحقيقة الكبرى في هذا النصر، وهي: أنه نصر الله وفرَجُه وعونُه ومدده للمؤمنين والمستضعفين، وأنه انتقامه من الظالمين وبطْشُه بهم، وأنّ هذا مثال على سننه سبحانه في عباده.
فعلى المصلحين أن يثبتّوا هذه الحقائق، ويحاربوا الغفلة والنسيان الذي قد يطرأ على النفوس والقلوب، وأن يذكّروا الناس بواجب الشكر لله، وأن حقيقة الشكر تتمثل في حمد الله باللسان، والخضوع له بالقلب، والاستسلام لأمره وشرعه والانقياد لذلك بالعمل.
مع التأكيد على أن هناك أسباباً لا ينبغي إغفالها كان لها الأثر بإذن الله في تحقيق هذا النصر، ومنها: 1- اجتماع كلمة المسلمين ونبذ التنازع والالتفاف حول قيادة واحدة. 2- الإعداد والتجهيز والتخطيط. 3- اتخاذ القرار الصحيح الموافق للظروف الخارجية.
والله المستعان، وعليه التكلان، وكفى بربك هادياً ونصيراً.
من الأولويات التي ينبغي التأكيد عليها في الخطاب الدعوي في سوريا: (التذكير الدائم بنعمة الله تعالى في النصر الذي حصل، وبيان واجب الشكر المبني على ذلك).
وذلك أنّ الإنسان بطبعه قد ينسى مع الزمن حقيقة ما جرى، فيبدّل نعمة الله كفراً، أو يبطر، أو يعتمد على نفسه، أو يجحد نعمة الله بارتكاب معاصيه، وهذا كلّه نتيجة الغفلة والنسيان وخاصة مع مرور الزمان. ولذلك فإن من أولويات الخطاب اليوم لمن كان إمامًا، أو خطيبًا، أو داعية أو مصلحا: أن يؤكد ويكرر ويعيد ويبدئ في تثبيت الحقيقة الكبرى في هذا النصر، وهي: أنه نصر الله وفرَجُه وعونُه ومدده للمؤمنين والمستضعفين، وأنه انتقامه من الظالمين وبطْشُه بهم، وأنّ هذا مثال على سننه سبحانه في عباده.
فعلى المصلحين أن يثبتّوا هذه الحقائق، ويحاربوا الغفلة والنسيان الذي قد يطرأ على النفوس والقلوب، وأن يذكّروا الناس بواجب الشكر لله، وأن حقيقة الشكر تتمثل في حمد الله باللسان، والخضوع له بالقلب، والاستسلام لأمره وشرعه والانقياد لذلك بالعمل.
مع التأكيد على أن هناك أسباباً لا ينبغي إغفالها كان لها الأثر بإذن الله في تحقيق هذا النصر، ومنها: 1- اجتماع كلمة المسلمين ونبذ التنازع والالتفاف حول قيادة واحدة. 2- الإعداد والتجهيز والتخطيط. 3- اتخاذ القرار الصحيح الموافق للظروف الخارجية.
والله المستعان، وعليه التكلان، وكفى بربك هادياً ونصيراً.
BY بوصلة المصلح | أحمد السيد
Warning: Undefined variable $i in /var/www/group-telegram/post.php on line 260
"We as Ukrainians believe that the truth is on our side, whether it's truth that you're proclaiming about the war and everything else, why would you want to hide it?," he said. "We're seeing really dramatic moves, and it's all really tied to Ukraine right now, and in a secondary way, in terms of interest rates," Octavio Marenzi, CEO of Opimas, told Yahoo Finance Live on Thursday. "This war in Ukraine is going to give the Fed the ammunition, the cover that it needs, to not raise interest rates too quickly. And I think Jay Powell is a very tepid sort of inflation fighter and he's not going to do as much as he needs to do to get that under control. And this seems like an excuse to kick the can further down the road still and not do too much too soon." Markets continued to grapple with the economic and corporate earnings implications relating to the Russia-Ukraine conflict. “We have a ton of uncertainty right now,” said Stephanie Link, chief investment strategist and portfolio manager at Hightower Advisors. “We’re dealing with a war, we’re dealing with inflation. We don’t know what it means to earnings.” That hurt tech stocks. For the past few weeks, the 10-year yield has traded between 1.72% and 2%, as traders moved into the bond for safety when Russia headlines were ugly—and out of it when headlines improved. Now, the yield is touching its pandemic-era high. If the yield breaks above that level, that could signal that it’s on a sustainable path higher. Higher long-dated bond yields make future profits less valuable—and many tech companies are valued on the basis of profits forecast for many years in the future. Friday’s performance was part of a larger shift. For the week, the Dow, S&P 500 and Nasdaq fell 2%, 2.9%, and 3.5%, respectively.
from ye