Telegram Group & Telegram Channel
حبُّ سيدنا النبي -صلَّى الله عليه وسلم- حبٌّ سامي لا يدانيه حبٌّ لدى المؤمن الحق على وجه الأرض!
فهو يحب النبي -صلَّى الله عليه وسلم- أكثر من نفسه، وهذه لا تتحقق عند كل أحد، فهي واجبة على المؤمن، لكنها عزيزة، وما أكثر مدعوها وزاعموها!!
ومن أكثر الأسباب المعينة على غرسها في قلب العبد المؤمن= معايشة سيرته -صلى الله عليه وسلم- وحفظ كلامه ومعرفة خَلقه وخُلقه، معرفة عظمته، حتى يصاب المرء بالانبهار الذي يصيب من رآه فقط فآمن به!
رآه فقد فآمن به فأحبه أكثر من ماله وولده ونفسه!
فكيف هي حال حب من نشأ معه منذ نعومة أظافره له! وهاجر معه، وزوجه ابنته، وظل معه على مر العيش قبل حلوه!
في الحقيقة يتأتى حب النبي -صلَّى الله عليه وسلم- بالذي ذكرنا، وأيضا بحب الله وجماله واطلاع العبد على حكمة الله، ورؤية سعة رحمته وملكه وعظمته وتدبيره وحلمه وصفحه وعفوه ومغفرته!
ومطالعة آلائه ومننه على العبد!
اللهم ارزقنا حبك وحب من يحبك وحب كل عمل يقربنا إلى حبك.
وارزقنا حب نبيك وأولياءك الصالحين.



group-telegram.com/khadrawy61/417
Create:
Last Update:

حبُّ سيدنا النبي -صلَّى الله عليه وسلم- حبٌّ سامي لا يدانيه حبٌّ لدى المؤمن الحق على وجه الأرض!
فهو يحب النبي -صلَّى الله عليه وسلم- أكثر من نفسه، وهذه لا تتحقق عند كل أحد، فهي واجبة على المؤمن، لكنها عزيزة، وما أكثر مدعوها وزاعموها!!
ومن أكثر الأسباب المعينة على غرسها في قلب العبد المؤمن= معايشة سيرته -صلى الله عليه وسلم- وحفظ كلامه ومعرفة خَلقه وخُلقه، معرفة عظمته، حتى يصاب المرء بالانبهار الذي يصيب من رآه فقط فآمن به!
رآه فقد فآمن به فأحبه أكثر من ماله وولده ونفسه!
فكيف هي حال حب من نشأ معه منذ نعومة أظافره له! وهاجر معه، وزوجه ابنته، وظل معه على مر العيش قبل حلوه!
في الحقيقة يتأتى حب النبي -صلَّى الله عليه وسلم- بالذي ذكرنا، وأيضا بحب الله وجماله واطلاع العبد على حكمة الله، ورؤية سعة رحمته وملكه وعظمته وتدبيره وحلمه وصفحه وعفوه ومغفرته!
ومطالعة آلائه ومننه على العبد!
اللهم ارزقنا حبك وحب من يحبك وحب كل عمل يقربنا إلى حبك.
وارزقنا حب نبيك وأولياءك الصالحين.

BY عبد الله الخضراوي




Share with your friend now:
group-telegram.com/khadrawy61/417

View MORE
Open in Telegram


Telegram | DID YOU KNOW?

Date: |

NEWS "There is a significant risk of insider threat or hacking of Telegram systems that could expose all of these chats to the Russian government," said Eva Galperin with the Electronic Frontier Foundation, which has called for Telegram to improve its privacy practices. Again, in contrast to Facebook, Google and Twitter, Telegram's founder Pavel Durov runs his company in relative secrecy from Dubai. I want a secure messaging app, should I use Telegram? Telegram, which does little policing of its content, has also became a hub for Russian propaganda and misinformation. Many pro-Kremlin channels have become popular, alongside accounts of journalists and other independent observers.
from ye


Telegram عبد الله الخضراوي
FROM American