بمناسبة المعارك الجارية في مواقع التواصل: هذه رسالةٌ كتبتُها قبل فترةٍ لأخٍ كريم، بدأتُه بها ناصحًا، وما كان بأحوَجَ إليها مِن ناصحِه.
••••••••
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، حياكم الله أخي الكريم، وأسعد أوقاتكم، وأدام علينا وعليكم فضله ونعمه. هذه أول مرة أشرف بالتواصل معك، وقد قابلني أكثر من تعليق لك تذكر أنك تدرس علم الحديث، فهنيئًا لك يا أخي بذلك، وأسأل الله تعالى أن يوفقك ويسدد خطاك وينفع بك، ومتى استوقفك شيء في هذا العلم فأسعد بمدارستك والتواصل معك إن شاء الله.
وإني أنصح نفسي وإياك بمراقبة النية، ومجاهدة النَّفْس في تهذيبها، وعلاجها مِن آفاتها، وتذكيرها بأنَّ هذا العلم دِينٌ، وأننا نطلبه تعبُّدًا لله سبحانه وتعالى، فإنَّ مَن أخلَصَ تخلَّصَ مِن عوائق السَّيْر وثَبَت، ومَن ثَبَتَ نَبَت! وإنَّ مِن أهمِّ ما جعله الله تعالى سببًا للثبات على طاعته -وطلب العلم منها-: الصدق فيها، والصبر عليها.
ثم وقتك وقتك يا أخي، هو رأس مالِك، فاغتنمه، وكُنْ به شحيحًا إلا في خير، فإنَّ كثيرًا مما ينشغل به الناس في هذه المواقع من خصومات ليس وراءه من فائدة إلا ضياع الأوقات وقسوة القلوب، فلا تَخُضْ فيها إلا بنصيحةٍ لله تعالى أو أمرٍ بمعروف أو نهيٍ عن منكر، واجعل نصب عينك قولَ سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم: (مَن كان يؤمن بالله واليوم الآخِر فلْيَقُل خيرًا أو ليصمت).
أسأل الله جل وعلا أن يحفظك ويسدد خطاك وينفع بك، ويصرف عني وعنك الفتن والشرور، وأن ينفعني وإياك بالإسلام، والسلام.
بمناسبة المعارك الجارية في مواقع التواصل: هذه رسالةٌ كتبتُها قبل فترةٍ لأخٍ كريم، بدأتُه بها ناصحًا، وما كان بأحوَجَ إليها مِن ناصحِه.
••••••••
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، حياكم الله أخي الكريم، وأسعد أوقاتكم، وأدام علينا وعليكم فضله ونعمه. هذه أول مرة أشرف بالتواصل معك، وقد قابلني أكثر من تعليق لك تذكر أنك تدرس علم الحديث، فهنيئًا لك يا أخي بذلك، وأسأل الله تعالى أن يوفقك ويسدد خطاك وينفع بك، ومتى استوقفك شيء في هذا العلم فأسعد بمدارستك والتواصل معك إن شاء الله.
وإني أنصح نفسي وإياك بمراقبة النية، ومجاهدة النَّفْس في تهذيبها، وعلاجها مِن آفاتها، وتذكيرها بأنَّ هذا العلم دِينٌ، وأننا نطلبه تعبُّدًا لله سبحانه وتعالى، فإنَّ مَن أخلَصَ تخلَّصَ مِن عوائق السَّيْر وثَبَت، ومَن ثَبَتَ نَبَت! وإنَّ مِن أهمِّ ما جعله الله تعالى سببًا للثبات على طاعته -وطلب العلم منها-: الصدق فيها، والصبر عليها.
ثم وقتك وقتك يا أخي، هو رأس مالِك، فاغتنمه، وكُنْ به شحيحًا إلا في خير، فإنَّ كثيرًا مما ينشغل به الناس في هذه المواقع من خصومات ليس وراءه من فائدة إلا ضياع الأوقات وقسوة القلوب، فلا تَخُضْ فيها إلا بنصيحةٍ لله تعالى أو أمرٍ بمعروف أو نهيٍ عن منكر، واجعل نصب عينك قولَ سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم: (مَن كان يؤمن بالله واليوم الآخِر فلْيَقُل خيرًا أو ليصمت).
أسأل الله جل وعلا أن يحفظك ويسدد خطاك وينفع بك، ويصرف عني وعنك الفتن والشرور، وأن ينفعني وإياك بالإسلام، والسلام.
BY قناة | مؤمن المشتاوي
Warning: Undefined variable $i in /var/www/group-telegram/post.php on line 260
The fake Zelenskiy account reached 20,000 followers on Telegram before it was shut down, a remedial action that experts say is all too rare. Following this, Sebi, in an order passed in January 2022, established that the administrators of a Telegram channel having a large subscriber base enticed the subscribers to act upon recommendations that were circulated by those administrators on the channel, leading to significant price and volume impact in various scrips. Telegram has become more interventionist over time, and has steadily increased its efforts to shut down these accounts. But this has also meant that the company has also engaged with lawmakers more generally, although it maintains that it doesn’t do so willingly. For instance, in September 2021, Telegram reportedly blocked a chat bot in support of (Putin critic) Alexei Navalny during Russia’s most recent parliamentary elections. Pavel Durov was quoted at the time saying that the company was obliged to follow a “legitimate” law of the land. He added that as Apple and Google both follow the law, to violate it would give both platforms a reason to boot the messenger from its stores. One thing that Telegram now offers to all users is the ability to “disappear” messages or set remote deletion deadlines. That enables users to have much more control over how long people can access what you’re sending them. Given that Russian law enforcement officials are reportedly (via Insider) stopping people in the street and demanding to read their text messages, this could be vital to protect individuals from reprisals. In 2018, Russia banned Telegram although it reversed the prohibition two years later.
from ye