"وَأَشَدُّ مَا يَلْقَىٰ الْفَتَىٰ بِفُؤَآدِهِ
شَوْقٌ يَجُرُّ خُطَآهُ نَحْوَ الرَّآحِلِينَ"... 🍂
شَوْقٌ يَجُرُّ خُطَآهُ نَحْوَ الرَّآحِلِينَ"... 🍂
"وكُــنْ راضِـيـاً لا تَـسـخَـطَـنَّ لـشِـدةٍ
كَما الشوكُ لا يُعطِي الرَحِيقَ ولا العِنَب
إذا الـمَرءُ لـم يَرضـَى بـِما رَبُهُ وهَـبْ
فلـنْ يُغـنِـهِ مـالٌ وإنْ زادَ مـا كـَسَـب
فكـن راضيـا تُرضي الإلَـهَ بـأمـرِهِ
فدرب الرضى نور ونبت الرضى ذهب"... 🍂
كَما الشوكُ لا يُعطِي الرَحِيقَ ولا العِنَب
إذا الـمَرءُ لـم يَرضـَى بـِما رَبُهُ وهَـبْ
فلـنْ يُغـنِـهِ مـالٌ وإنْ زادَ مـا كـَسَـب
فكـن راضيـا تُرضي الإلَـهَ بـأمـرِهِ
فدرب الرضى نور ونبت الرضى ذهب"... 🍂
"اجعَل صَبَاحَكَ بِالقُرآنِ مُفْتَتِحًا
حَتّىٰ تَنالَ الرّضَا وَالخَيرَ والفرَحَا
والْهَــج بِــذكْرِ الّذِي أوْلَاك نِعمَــتَهُ
فالصّدرُ قَد طَابَ بِالأذكَارِ وَانْشَرَحَا".
حَتّىٰ تَنالَ الرّضَا وَالخَيرَ والفرَحَا
والْهَــج بِــذكْرِ الّذِي أوْلَاك نِعمَــتَهُ
فالصّدرُ قَد طَابَ بِالأذكَارِ وَانْشَرَحَا".
وطيُوف أحبابي تمرّ بخاطري
والْقلْب من شجَنٍ بهِ يتَصدّعُ
يا ليت من غابوا سلونا بعدهم
أو ليت من نبكيه يوماً يَرجعُ
والْقلْب من شجَنٍ بهِ يتَصدّعُ
يا ليت من غابوا سلونا بعدهم
أو ليت من نبكيه يوماً يَرجعُ
صَبَاحُ الخيرِ يا مَن لا أراهُ
لعلَّ الصَّوتَ يبلغُ أو صَداهُ
صَبَاحُ الشَّوقِ يقظانًا فَتِيًّا
برغمِ البُعدِ لا يخبو لَظَـاهُ..
لعلَّ الصَّوتَ يبلغُ أو صَداهُ
صَبَاحُ الشَّوقِ يقظانًا فَتِيًّا
برغمِ البُعدِ لا يخبو لَظَـاهُ..
صَلُّوا علىٰ خَيرِ البَريـةِ تَغنَمُوا
عشرًا يُصلِّيها الإلـهُ الأعـظـمُ
مَـنْ زادَها ربِّي يُـفـرِّج هـمَّـهُ
والـذَّنـبُ يُعـفَىٰ والنُّفـوسُ تُنَعم
بأبِّي وأمِّي أنتَ يا خَير الوَرىٰ
وصلاةُ ربِّي والسَّلامُ مُعطَّرا
صلوا_عليه ﷺ#
عشرًا يُصلِّيها الإلـهُ الأعـظـمُ
مَـنْ زادَها ربِّي يُـفـرِّج هـمَّـهُ
والـذَّنـبُ يُعـفَىٰ والنُّفـوسُ تُنَعم
بأبِّي وأمِّي أنتَ يا خَير الوَرىٰ
وصلاةُ ربِّي والسَّلامُ مُعطَّرا
صلوا_عليه ﷺ#
"قُـلْ لِلْحُرُوفِ إِذَا سَكبَت عبِيرَهَا:
مَنْ غَيرُ أحمَدَ يَستَحِقُّ مَدَائِحِي؟
صَلَّىٰ عَليْكَ اللَّـهُ مَـا سَارتْ بِنَا
أرْضٌ وثَارَ الشَّوْقُ بيْنَ جَوَانِحِي..!"
مَنْ غَيرُ أحمَدَ يَستَحِقُّ مَدَائِحِي؟
صَلَّىٰ عَليْكَ اللَّـهُ مَـا سَارتْ بِنَا
أرْضٌ وثَارَ الشَّوْقُ بيْنَ جَوَانِحِي..!"
وَتَمَكَّنَت في النَفسِ حَيثُ تَمَكَّنَت
نَفسُ المُحِبِّ مِنَ الحَبيبِ
المُغرَم
وَلَقَد قَرَأتُ كِتابَها فَفَهِمتُهُ
لَو كانَ غَيرَ كِتابَها لَم أَفهَمِ
نَفسُ المُحِبِّ مِنَ الحَبيبِ
المُغرَم
وَلَقَد قَرَأتُ كِتابَها فَفَهِمتُهُ
لَو كانَ غَيرَ كِتابَها لَم أَفهَمِ