قال الحسن البصري:

«رحم الله أقواما كانت الدنيا عندهم وديعة، فأدوها إلى من ائتمنهم عليها، ثم راحوا خُفافاً».

«لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين»

يا دليل الحيارى، دلني على طريق الصادقين، واجعلني من عبادك الصالحين.

رباه بلغنا!

قال علي بن الفضيل بن عياض لأبيه:

يا أبة، ما أحلى كلام أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم.
قال: يا بني: وتدري لم حلا؟
قال: لا.

قال: لأنهم أرادوا به الله تبارك وتعالى.

رُؤي الإمام الشبلي في المنام بعد وفاته بثلاثة أيام، فقيل له: ما فعل الله بك؟

فقال: «ناقشني حتى أيست، فلما رأى يأسي تغمدني برحمته».

قال سفيان الثوري وهو على فراش الموت لحماد بن سلمة: أترى الله يغفر لمثلي؟
قال: «إي والله الذي لا إله إلا هو».

فكأنما سُرِّي عنه.

اللهم ردّنا إليك ولا تحرمنا منك ولا تقطعنا عنك!

«كل خيرٍ أصله التوفيق، وهو بيد الله وحده».

ابن القيم

«وبالجملة فمن أدى الفرائضَ المأمور بها، واجتنب المحارم المنهي عنها، ولم ينس الفضل فيما بينه وبين الناس فقد وقع عليه اسم الإحسان، ودعنا مما سوی ذلك، وحسبي الله».

ابن حزم

عسل

ما شاء الله، لا قوة إلا بالله.

لا إله إلا الله

ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء.

سبحانك اللهم وبحمدك، أشهد أن لا إله إلا أنت، أستغفرك وأتوب إليك.

اللهم صل على محمد وعلى آل محمد، واغفر لنا وارحمنا.

عن أبي حميد الساعدي، أنهم قالوا: يا رسول الله كيف نصلي عليك؟ فقال رسول الله ﷺ: «قولوا: اللهم صل على محمد وأزواجه وذريته كما صليت على آل إبراهيم، وبارك على محمد وأزواجه وذريته كما باركت على آل إبراهيم إنك حميد مجيد».

متفق عليه

«لتؤمنوا بالله ورسوله وتُعزِّرُوهُ وَتُوَقِّرُوهُ».

وَراحوا بِحُزنٍ ليس فيهِم نبيهم
وَقد وَهَنَت مِنهم ظُهورٌ وَأَعضُدُ!

قال أنس رضي الله عنه:

«لمَّا كان اليوم الذي دخل فيه رسول الله ﷺ المدينة أضاء منها كل شيء، فلمَّا كان اليوم الذي مات فيه أظلمَ منها كل شيء».