هيئة رئاسة مجلس الشورى تدين قصف مليشيا الحوثي للأحياء السكنية بمأرب [30/06/2021]
استنكرت هيئة رئاسة مجلس الشورى اليمني استمرار الجرائم الوحشية والعدوانية، التي تنفذها مليشيا الحوثي الانقلابية والمدعومة من إيران، ضد المدنيين والأعيان المدنية في مأرب، وكان أخرها جريمة إطلاق صاروخين بالستيين على حي الروضة السكني ظهر يوم أمس، ما أدى لاستشهاد ثلاثة مدنيين بينهم الطفل غالب الصالحي البالغ من العمر ١٢ عاما وإصابة ١٠ مدنيين آخرين بينهم ٣ أطفال حالتهم خطيرة.
وقالت الهيئة في بيان لها " إن جرائم مليشيا الحوثي الإرهابية بقصفها للأحياء السكنية في محافظة مأرب، تعتبر جرائم حرب مكتملة الأركان، وانتهاكاً صارخاً لقواعد القانون الدولي الإنساني، وجرائم ضد الإنسانية".
وأكدت ان هذا الاستهداف الممنهج بالهجمات الصاروخية، للأحياء السكنية في مدينة مأرب وللأعيان المدنية، يؤكد بما لا يدع مجالاً للشك أن هذه المليشيات الإرهابية لا تؤمن بالسلام، وأن هدفها زعزعة الأمن والاستقرار الإقليمي والدولي بهذه الهجمات الإجرامية، امتداداً للدور الإيراني في المنطقة.
وطالبت هيئة رئاسة مجلس الشورى من مجلس الأمن، والمفوضية السامية للأمم المتحدة لحقوق الإنسان، والمبعوثين الأممي والأمريكي، العمل بحزم لإيقاف هذه الجرائم الإنسانية بحق سكان مأرب والنازحين المسالمين، وتعتبر هذه الجرائم الإرهابية نسفاً متعمداً، لإفشال المبادرة السعودية، والجهود الإقليمية والدولية الجارية للسلام.
كما طالبت باتخاذ موقف صارم وواضح، ضد المليشيا الحوثية الإرهابية، لوقف استهدافها المتواصل للمدنيين والنازحين، في مأرب والمدن اليمنية ومدن المملكة الشقيقة، ووضع حد لهذه الجرائم التي ترتكبها هذه المليشيا بحق المدنيين خاصة في مأرب.
هيئة رئاسة مجلس الشورى تدين قصف مليشيا الحوثي للأحياء السكنية بمأرب [30/06/2021]
استنكرت هيئة رئاسة مجلس الشورى اليمني استمرار الجرائم الوحشية والعدوانية، التي تنفذها مليشيا الحوثي الانقلابية والمدعومة من إيران، ضد المدنيين والأعيان المدنية في مأرب، وكان أخرها جريمة إطلاق صاروخين بالستيين على حي الروضة السكني ظهر يوم أمس، ما أدى لاستشهاد ثلاثة مدنيين بينهم الطفل غالب الصالحي البالغ من العمر ١٢ عاما وإصابة ١٠ مدنيين آخرين بينهم ٣ أطفال حالتهم خطيرة.
وقالت الهيئة في بيان لها " إن جرائم مليشيا الحوثي الإرهابية بقصفها للأحياء السكنية في محافظة مأرب، تعتبر جرائم حرب مكتملة الأركان، وانتهاكاً صارخاً لقواعد القانون الدولي الإنساني، وجرائم ضد الإنسانية".
وأكدت ان هذا الاستهداف الممنهج بالهجمات الصاروخية، للأحياء السكنية في مدينة مأرب وللأعيان المدنية، يؤكد بما لا يدع مجالاً للشك أن هذه المليشيات الإرهابية لا تؤمن بالسلام، وأن هدفها زعزعة الأمن والاستقرار الإقليمي والدولي بهذه الهجمات الإجرامية، امتداداً للدور الإيراني في المنطقة.
وطالبت هيئة رئاسة مجلس الشورى من مجلس الأمن، والمفوضية السامية للأمم المتحدة لحقوق الإنسان، والمبعوثين الأممي والأمريكي، العمل بحزم لإيقاف هذه الجرائم الإنسانية بحق سكان مأرب والنازحين المسالمين، وتعتبر هذه الجرائم الإرهابية نسفاً متعمداً، لإفشال المبادرة السعودية، والجهود الإقليمية والدولية الجارية للسلام.
كما طالبت باتخاذ موقف صارم وواضح، ضد المليشيا الحوثية الإرهابية، لوقف استهدافها المتواصل للمدنيين والنازحين، في مأرب والمدن اليمنية ومدن المملكة الشقيقة، ووضع حد لهذه الجرائم التي ترتكبها هذه المليشيا بحق المدنيين خاصة في مأرب.
BY د. أحمد عبيد بن دغر
Warning: Undefined variable $i in /var/www/group-telegram/post.php on line 260
As a result, the pandemic saw many newcomers to Telegram, including prominent anti-vaccine activists who used the app's hands-off approach to share false information on shots, a study from the Institute for Strategic Dialogue shows. Right now the digital security needs of Russians and Ukrainians are very different, and they lead to very different caveats about how to mitigate the risks associated with using Telegram. For Ukrainians in Ukraine, whose physical safety is at risk because they are in a war zone, digital security is probably not their highest priority. They may value access to news and communication with their loved ones over making sure that all of their communications are encrypted in such a manner that they are indecipherable to Telegram, its employees, or governments with court orders. Telegram was founded in 2013 by two Russian brothers, Nikolai and Pavel Durov. Telegram has gained a reputation as the “secure” communications app in the post-Soviet states, but whenever you make choices about your digital security, it’s important to start by asking yourself, “What exactly am I securing? And who am I securing it from?” These questions should inform your decisions about whether you are using the right tool or platform for your digital security needs. Telegram is certainly not the most secure messaging app on the market right now. Its security model requires users to place a great deal of trust in Telegram’s ability to protect user data. For some users, this may be good enough for now. For others, it may be wiser to move to a different platform for certain kinds of high-risk communications. In a message on his Telegram channel recently recounting the episode, Durov wrote: "I lost my company and my home, but would do it again – without hesitation."
from us