Telegram Group Search
_صبُّ_العذاب_على_مَن_فَتَحَ_للشرك_أبواب.pdf
315.4 KB
[صَبّ العذاب على من فَتَحَ للشرك أبواب]

رسالة موجزة كتبتها على عجالة لبيان كون الاستغاثة بالنبي ﷺ شركا تفاعلا مع ما أُثير في السّاحة من شبهات حول المسألة.

جعلت في آخرها تلخيصا يجمع الشتات ويُجمِلُ بعض المفصّلات يَحسن بالقارئ المرور عليه سريعا بعد قراءة الرسالة.

والله الهادي إلى سواء السبيل
◉ المنتقىٰ من كتاب الجامع في أدعية الكتاب والسنة.

ملف عبارة عن أدعية مُنتقاة من كتاب الجامع في أدعية الكتاب والسنة لمحبكم، وفيه تم الاقتصار على أدعية القرآن كاملاً، وأدعية الصحيحين فقط، ولا تأخذ قراءته من الداعي سوى (١٠) دقائق تقريباً، وهو بذلك يكون قد دعا بجميع أدعية القرآن وأدعية الصحيحين كاملاً بإذن الله مرتبة حسب الدعاء المُجاب بإذن الله تعالى.

👇👇👇
من اللطائف في بيان أن الشرك شر المعاصي:
أن النفس مفطورة على حب نقيض كل المعاصي من الحسنات، إلا أن لها أيضا شهوة وهوى في بعض المعاصي مثل الزنا والسرقة ونحوه؛ وفي الشرع علاقة طردية بين عِظم المعصية وعدم الداعي إليها، ولهذا هذا كان كذب الملوك شر الكذب لعدم حاجتهم إليه في الغالب.
والشرك ذنب لا تشتهيه النفس بطبعها، بل هو يناقض ما تصرخ به الفطرة من استحقاق ذلك لرب العالمين دون غيره، فهو محض مرض قلبي لا داع نفسي له.

#توحيد_الألوهية
Forwarded from جامع الكتب المصورة 📚
إثبات الصورة لله تعالى - ملخص من: "بيان تلبيس الجهمية" لشيخ الإسلام ابن تيمية
الشيخ عبد العزيز بن عبدالله الراجحي
قال خليل بن إسحاق في التوضيح:

"وذكر ذلك صاحب البيان وغيره، وصاحب الرسالة فقال: وأرخص بعض العلماء في القراءة عند رأسه بسورة يس،

ولم يكن ذلك عند مالك أمرا معمولا به. انتهى.

وهذا هو الظاهر، وفي حمل ابن حبيب نظر، إذ ليس لنا أن نرتب الأسباب والمسببات، وما حده الشرع وقفنا عنده،

وما أطلقه ولم يخصه بسبب أطلقناه، وما تركه السلف تركناه وإن كان أصله مشهودا له بالمشروعية كهذه القراءة.

وللشرع حكمة في الفعل والترك، وتخصيص بعض الأحوال بالترك كالنهي عن القراءة في الركوع، وطلبها في القيام،

فتمسك بهذه القاعدة الجليلة؛ فإنها دستور للمتمسك بالسنة، وقاعدة مالك والله أعلم."
[ مناظرة الحسين بن خالوية لابن بنت حامد المعتزلي في خلق القران ]

"قرأت على محمد بن أحمد الأزجي عن أبي طالب محمد بن علي الشاهد قال: أنبأنا عبد المحسن بن محمد بن علي التاجر قال:

أنبأنا أبو العيش محمد بن علي بن أبي العيش بطرابلس قال: أنبأنا حمزة بن عبد الله، حدثنا أبو القاسم عبد الوهاب بن عبيد الله البغدادي،

حدثنا أبو الطيب عبد المنعم بن عبيد الله بن غلبون المقرئ قال:

دخلت يوما من الأيام على الحسين بن خالويه بجلب بكرة،

فقال لي: كنت البارحة عند سيف الدولة وعنده ابن بنت حامد وكان من كبار المعتزلة- أعاذنا الله مما هم عليه،

فقال لي: يا ابن خالويه! ناظره في القرآن! فأخذ يحتج علي أنه مخلوق، وأخذت أنا أحتج عليه أنه كلام الله غير مخلوق، من القرآن ومن حديث رسول الله ولغة العرب،

إلى أن أدحضت حجته واستظهرت عليه وانصرفت إلى منزلي، وقد ذهب من الليل نحو الثلث فنمت،

فإذا أنا بقائل يقول لي: لم لم تحتج بأول القصص؟ قال: فقلت: وأيش في أول القصص؟

قال: قال الله طسم ﴿تلك آيات الكتاب المبين نتلوا عليك من نبإ موسى وفرعون بالحق﴾ والتلاوة لا تكون خلقا ولا تكون إلا بالكلام،

قال أبو الطيب عبد المنعم: قلت له حدثني بهذه الرؤيا : هذا وحي من الله. وكان حمزة بن عبد الله قد لقي ابن خالويه غير أنه لم يسمع الرؤيا منه."

[ ذيل تاريخ بغداد لابن النجار ]
Forwarded from أبو محمد
ذكر بعضهم على وجه التقريب: ...ويعفى عن قدر الدرهم البغلي منها فقط، وهو الإهليلج في باطن ذراع البغل، طوله 3,5cm وعرضه 3cm تقريبا.
قناة الجُنَّيدي
ذكر بعضهم على وجه التقريب: ...ويعفى عن قدر الدرهم البغلي منها فقط، وهو الإهليلج في باطن ذراع البغل، طوله 3,5cm وعرضه 3cm تقريبا.
جاء في الثمر الداني شرح رسالة ابن أبي زيد القيرواني:

"(ولا تعاد الصلاة إلا من كثيره) وفي حده وحد اليسير مشهور الخلاف فقيل الكثرة معتبرة بالعرف

وقيل لا وهو المشهور أي إن المشهور اعتبار الكثير بالدرهم البغلي فيما كانت مساحته قدر مساحة الدرهم البغلي أي الذي في ذراع البغل فهو كثير

وإليه أشار مالك في العتبية سابق اليسير ما دون الدرهم والكثير ما فوقه اه وفي الدرهم روايتان قيل إنه من حيز الكثير وقيل من حيز اليسير"

.
[ أهمية الجماعة ولزومها ]

جاء في جامع المسائل لابن يونس الصقلي:

"قال مالك: ولا تجمع صلاة في مسجد مرتين، وقاله سالم بن عبد الله وربيعة وابن شهاب والليث.

قال مالك: إلا أن يكون مسجدا ليس له إمام راتب فلكل من جاء أن يجمع فيه.

م قيل: إنما لم يجمع في مسجد مرتين؛ لما يدخل في ذلك بين الأئمة من الشحناء،

ولئلا يتطرق أهل البدع فيجعلون من يؤم بهم،

وقد كان الصحابة رضي الله عنهم إذا دخلوا المسجد وقد صلى فيه إمامه صلوا أفذاذًا."

.
"وحدثنا عبد الرحمن، عن سفيان، عن إبراهيم بن مهاجر، عن مجاهد، قال: جاء أبو سفيان بن حرب إلى الحسن والحسين، وهما صغيران فراودهما على الأمان

قال عبد الرحمن: وكان سفيان لا يرى أمان الصبي شيئا

قال أبو عبيد: وإنما كان هذا في المدة التي كان وادع فيها رسول الله صلى الله عليه وسلم أهل مكة،

فلما أحدثت قريش من معاونتها حلفاءها على حلفاء النبي صلى الله عليه وسلم ما أحدثت خافت رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يغزوهم،

فقدم أبو سفيان المدينة يسأل الزيادة في المدة وفي هذا حديث طويل في المغازي"

[ الأموال لأبي عبيد القاسم بن سلام ]

.
عن #مطرف_بن_عبدالله بن الشخير قال :

إن الله ليرحم برحمة العصفور .

( هناد في الزهد ١٣٢٧ )
[ فكيف بمن يرحم مسلماً ؟]
"وقوله ( طَلْعُهَا كَأَنَّهُ رُءُوسُ الشَّيَاطِينِ ) يقول تعالى ذكره: كأن طلع هذه الشجرة، يعني شجرة الزقوم في قُبحه وسماجته رءوس الشياطين في قبحها.

وذكر أن ذلك في قراءة عبد الله: " إنَّهَا شَجَرَةٌ نَابِتَةُ فِي أصْلِ الجَحِيم.

كما حدثنا بشر، قال: ثنا يزيد، قال: ثنا سعيد، عن قتادة، قوله ( طَلْعُهَا كَأَنَّهُ رُءُوسُ الشَّيَاطِينِ ) قال: شبهه بذلك.

فإن قال قائل: وما وجه تشبيهه طلع هذه الشجرة برءوس الشياطين في القبح، ولا علم عندنا بمبلغ قبح رءوس الشياطين،

وإنما يمثَّل الشيء بالشيء تعريفا من المُمَثِّل له قُرب اشتباه الممثَّل أحدهما بصاحبه مع معرفة المُمَثَّل له الشيئين كليهما، أو أحدهما،

ومعلوم أن الذين خوطبوا بهذه الآية من المشركين،

لم يكونوا عارفين شَجَرة الزقوم، ولا برءوس الشياطين، ولا كانوا رأوهما، ولا واحدا منهما؟

قيل له: أما شجرة الزقوم فقد وصفها الله تعالى ذكره لهم وبينها حتى عرفوها ما هي وما صفتها،

فقال لهم: ( شَجَرَةٌ تَخْرُجُ فِي أَصْلِ الْجَحِيمِ * طَلْعُهَا كَأَنَّهُ رُءُوسُ الشَّيَاطِينِ ) فلم يتركهم في عَماء منها.

وأما في تمثيله طلعها برءوس الشياطين، فأقول لكل منها وجه مفهوم:

أحدها أن يكون مثل ذلك برءوس الشياطين على نحو ما قد جرى به استعمال المخاطبين بالآية بينهم

وذلك أن استعمال الناس قد جرى بينهم في مبالغتهم إذا أراد أحدهم المبالغة في تقبيح الشيء، قال: كأنه شيطان، فذلك أحد الأقوال.

والثاني أن يكون مثل برأس حية معروفة عند العرب تسمى شيطانا، وهي حية لها عرف فيما ذكر قبيح الوجه والمنظر،

وإياه عنى الراجز بقوله

عَنْجَــرِدٌ تَحْــلِفُ حِــينَ أحْـلِفُ === كمِثْــلِ شَــيْطَانِ الحَمـاطِ أعْـرَفُ

ويروى عُجَيِّزٌ.

والثالث: أن يكون مثل نبت معروف برءوس الشياطين ذُكِر أنه قبيح الرأس."

[ تفسير الطبري ]

.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
أطفال على الفطرة ..

شيخك بموت، الله ما بموت ..
2024/10/06 17:31:44
Back to Top
HTML Embed Code: