أُعيد وأعيد وأعيد..
وفي كل مره أتلذذ وأسكر أشدُ
من التي سبقتها.. أسحر، أم بشر !
زُرعت بداخلي ورود وأشجار ..
والفراشات ،اعتمدت رئتاي كمسكن ،
والعصافير إتخذت أضلاعي غصنٌ لها
أي شعورٌ هذا الذي يصنعه بمُهجتي
الصوت السري ذاك .
وفي كل مره أتلذذ وأسكر أشدُ
من التي سبقتها.. أسحر، أم بشر !
زُرعت بداخلي ورود وأشجار ..
والفراشات ،اعتمدت رئتاي كمسكن ،
والعصافير إتخذت أضلاعي غصنٌ لها
أي شعورٌ هذا الذي يصنعه بمُهجتي
الصوت السري ذاك .
حببتك لأنك كلُ سبب وليس لأي سبب.
تدفق حبُك إلى أعماق صدري.
اصبحت لا أشعر إلا بنبضات قلبّي إلتي لا تنبَض إلى إليك، كيّف أحبّبتك إلى هذا الحد من الجنون،! أنا أعلم بإن الرجوع إليك امر أصبح من المستحيل.
ولكن عندمًا يخوني عقلي ويبداً بالتفكير فيك ' ماذاً أفعل سواءً الرجوع بالذكريات إلى وراً شيئاءً فشيئاءً.
تدفق حبُك إلى أعماق صدري.
اصبحت لا أشعر إلا بنبضات قلبّي إلتي لا تنبَض إلى إليك، كيّف أحبّبتك إلى هذا الحد من الجنون،! أنا أعلم بإن الرجوع إليك امر أصبح من المستحيل.
ولكن عندمًا يخوني عقلي ويبداً بالتفكير فيك ' ماذاً أفعل سواءً الرجوع بالذكريات إلى وراً شيئاءً فشيئاءً.
لهفة شوق.
عندماً أذهب إلى المكان الذي اعتديت احدثك منه لا أجد إلى ذكراك، إين ذهبت كُل رسائلنا احاديثنا شجارنا أصوات ضحكاتنا، إين ذهب كُل الحُب ألذي كان بقلبك إليّ!
هل حقاً نسيتني؟ هل حقاً حبنا انتهى واصبح مجرد ذكرة تراودني فِي كُل حين!وأنت بعالمك عايش مرتاح القلب بينماً أنا ابكيك اشتاقلك ادور عليك بين كُل برنمجات التواصل ، ادور عليك بين المحظورين، أكتب أسمك فِي كُل بقعة أرضً، هل العيد هالسنة ماراح نكون مع بعض!
لمين سأترسل صورك هذا العام!؟
وأنا ايضاً لمين سرسل صوري ،صوتي،!
لماذاً جرحتني هالجرح العميق الذي ليس له دواء إلى أنت'
بربك قلبك مايولمك!
هل حقاً كنت تحبني أم كلُ ذلك اكاذيب خبيثة!
فقط كي تتسلى بمشاعري وتكسر غروري.
لماذا بالرغم مافعلت فيني قلبي رافض فكرة خروجك منه!
أكاد افقد جناني وثقتي بكُل رجال العالمين،
اصبحت ممتلية بالخوف من الحُب والفقد،
أنت إلذي كنت اطلب من الله فِي كُل سجودي إن لافقدك ويزيدني بك حُبًا أصبحت الأن ادعي أن الله ينسيني إياك.
عندماً أذهب إلى المكان الذي اعتديت احدثك منه لا أجد إلى ذكراك، إين ذهبت كُل رسائلنا احاديثنا شجارنا أصوات ضحكاتنا، إين ذهب كُل الحُب ألذي كان بقلبك إليّ!
هل حقاً نسيتني؟ هل حقاً حبنا انتهى واصبح مجرد ذكرة تراودني فِي كُل حين!وأنت بعالمك عايش مرتاح القلب بينماً أنا ابكيك اشتاقلك ادور عليك بين كُل برنمجات التواصل ، ادور عليك بين المحظورين، أكتب أسمك فِي كُل بقعة أرضً، هل العيد هالسنة ماراح نكون مع بعض!
لمين سأترسل صورك هذا العام!؟
وأنا ايضاً لمين سرسل صوري ،صوتي،!
لماذاً جرحتني هالجرح العميق الذي ليس له دواء إلى أنت'
بربك قلبك مايولمك!
هل حقاً كنت تحبني أم كلُ ذلك اكاذيب خبيثة!
فقط كي تتسلى بمشاعري وتكسر غروري.
لماذا بالرغم مافعلت فيني قلبي رافض فكرة خروجك منه!
أكاد افقد جناني وثقتي بكُل رجال العالمين،
اصبحت ممتلية بالخوف من الحُب والفقد،
أنت إلذي كنت اطلب من الله فِي كُل سجودي إن لافقدك ويزيدني بك حُبًا أصبحت الأن ادعي أن الله ينسيني إياك.
الأصدقاءً الذين يتركون جزءاً منهم - ملموساً بين يديك؛ الذين يقولون بطريقتهم نحنُ معكَ مهماً تطلّب الأمر واستَشْرَت الحَياة ،' الذين يضَعونَ بعفوية أرواحهم فِي صدرك ولا يطلبونَ منكَ شيئاً ،لايطلبون منك أن تحميهم من نسيانك ،على الأقلّ أو من تَغَير قلبك لا يطلبونَ شئياً أبداً سوى ابتسامتك؛ ثمّ فِي كُلَ فرصة يُبثتون وجودهم مهما غابواً يضعونَ شيئاً منهم فِي رسالة ويُبعثونها 'أو فِي معزوفة دافئة فتسمعُها، أو فِي حُلوى .. يبقى على طرف لسانك سُكّرُها ولو ذابت منذ عشرين عام،،الأصدقاء شقائق الروحُ ..هم الأشياءًالعظيمة التي تحدُث فجأة بطريقة ليست منزّهة لكنهاً فائقة القدسيّة ، الذين تراهم ولو فقدْتَ ماءً عينك ،، وتسمعهم وإن لم تنَقل صوتَهم ريحّ ،، وتشعرُ بهم ولو حالَ بينكم ما حول بين الرجال ذي البأس الشديد وأمانه..
أشتقتلك اشتقت لصوتك اشتقت لصورتك اشتقت لكلامك.متى بتتصالح معناً الحَياة إلى متى سيستمر بنا الفراق، يكُاد الجنان يصيبني 'ماذا لو الدنيا ضحكت لنا وجمعتنا تحت المطَر مجددَاً! يكّاد يهزمني الشوق كِي اصبح كوردة ذبلاَنة،
حين أحببتُك شعرتُ أن الحياة حديقة ورد أو قوس قزح لم أشعر هكذا لأني أحببتُك أنت بل لأنني عشت الحُب وأحببتُ هذا الحُب أكثر لأنه اختارك.
تُرعبُني تلك اللّحظَة .
التي أجدنُي بهاً أتغيّر..
حتّى أنّي لا أفرّق بَيني وبالأمْس واليَوم.
وليسَ ليّ عَلاقة بي.
أخشَى أنْ ازدَحِم بي يَوماً مَا.
سَعَدْىَ.
التي أجدنُي بهاً أتغيّر..
حتّى أنّي لا أفرّق بَيني وبالأمْس واليَوم.
وليسَ ليّ عَلاقة بي.
أخشَى أنْ ازدَحِم بي يَوماً مَا.
سَعَدْىَ.
أعدك أن سبغى أحتفظاً بك سراً بـ جفون قلبي، إن لم يكتب لنا النصيب والالقاء سيكون منامي واقعاً يجمعنا دومن،