«وأمّا معرفة الزِّيادة والنُّقصان من الأيام فإنّها تستقيم بثلاثة أشياء: بسماع العلم، وإجابة دواعي الحرمة، وصحبة الصالحين، وملاكُ ذلك كلِّه خلعُ العادات».أبوإسماعيل الهروي،منازل السائرين
🟪يعني: أنَّ السَّالك على حسب علمه بمراتب الأعمال ونفائس الكسب، تكون معرفتُه بالزِّيادة والنُّقصان في حاله وإيمانه، وكذلك تفقُّدُ إجابة داعي تعظيم حرماتِ الله من قلبه: هل هو سريع الإجابة لها، أم بطيءٌ عنها؟ فبحسب إجابتِه الدّاعي سرعةً وإبطاءً تكون زيادتُه ونقصانُه، وكذلك صحبة أرباب العزائم المشمِّرين إلى اللَّحاقِ بالملأ الأعلى يعرف به ما معه من الزِّيادة والنُّقصان.
📎والذي يملك به ذلك كلَّه: خروجه عن العادات والمألوفات، وتوطينُ النفس على مفارقتها، والغربة بين أهل الغفلة والإعراض، وما على العبد أضرُّ من ملكِ العادات له، وما عارض الكفار الرُّسل إلّا بالعادات المستمرة الموروثة لهم عن الأسلاف، فمن لم يوطِّن نفسه على مفارقتها والخروج عنها والاستعداد للمطلوب منه، فهو مقطوعٌ، وعن فلاحه وفوزه ممنوعٌ.
«وأمّا معرفة الزِّيادة والنُّقصان من الأيام فإنّها تستقيم بثلاثة أشياء: بسماع العلم، وإجابة دواعي الحرمة، وصحبة الصالحين، وملاكُ ذلك كلِّه خلعُ العادات».أبوإسماعيل الهروي،منازل السائرين
🟪يعني: أنَّ السَّالك على حسب علمه بمراتب الأعمال ونفائس الكسب، تكون معرفتُه بالزِّيادة والنُّقصان في حاله وإيمانه، وكذلك تفقُّدُ إجابة داعي تعظيم حرماتِ الله من قلبه: هل هو سريع الإجابة لها، أم بطيءٌ عنها؟ فبحسب إجابتِه الدّاعي سرعةً وإبطاءً تكون زيادتُه ونقصانُه، وكذلك صحبة أرباب العزائم المشمِّرين إلى اللَّحاقِ بالملأ الأعلى يعرف به ما معه من الزِّيادة والنُّقصان.
📎والذي يملك به ذلك كلَّه: خروجه عن العادات والمألوفات، وتوطينُ النفس على مفارقتها، والغربة بين أهل الغفلة والإعراض، وما على العبد أضرُّ من ملكِ العادات له، وما عارض الكفار الرُّسل إلّا بالعادات المستمرة الموروثة لهم عن الأسلاف، فمن لم يوطِّن نفسه على مفارقتها والخروج عنها والاستعداد للمطلوب منه، فهو مقطوعٌ، وعن فلاحه وفوزه ممنوعٌ.
- | مدارج السالكين📖 (١)، ابن القيم |
BY قناة | فُـرات السُّلمي
Warning: Undefined variable $i in /var/www/group-telegram/post.php on line 260
In the past, it was noticed that through bulk SMSes, investors were induced to invest in or purchase the stocks of certain listed companies. "For Telegram, accountability has always been a problem, which is why it was so popular even before the full-scale war with far-right extremists and terrorists from all over the world," she told AFP from her safe house outside the Ukrainian capital. Telegram, which does little policing of its content, has also became a hub for Russian propaganda and misinformation. Many pro-Kremlin channels have become popular, alongside accounts of journalists and other independent observers. In a message on his Telegram channel recently recounting the episode, Durov wrote: "I lost my company and my home, but would do it again – without hesitation." Official government accounts have also spread fake fact checks. An official Twitter account for the Russia diplomatic mission in Geneva shared a fake debunking video claiming without evidence that "Western and Ukrainian media are creating thousands of fake news on Russia every day." The video, which has amassed almost 30,000 views, offered a "how-to" spot misinformation.
from us