Telegram Group Search
https://gohodhod.com/@nashrat_molhem/issues/9228


مقال نافع جدًا

رجائي أن لا يمر عليك مرور الكرام..

بل أعطه من وقتك، ففيه معنًى جميل ومهم وفكرة مباركة، جميل أن ننشرها ونتمثلها في حياتنا القصيرة..
عطر المجالس 🍂🍂
في هذه الخطبة حديث عن آفة خطيرة منشرة بين الناس..
عقوبتها عاجلة، وغراسُها مرة..
كم جنى الإنسان على نفسه وعلى أبنائه بسببها ..
من اتصف بها كان كمن يغرسُ الشرَّ في تربة حياته..
وسيجني ثمار تلك الغراسِ بعد أن تغدوَ أشجارًا طلعها كأنَّه رؤوسُ الشياطين..

https://youtu.be/dZzqwg9yB2E
غنائم العمر 🌨️🌱

أنفع الكتب والمؤلفات هي التي تدلّك على الله وتُقرّبك منه، وتحببُ لك العمل الصالح وتحثك عليه..
فالدنيا هذه دار عمل وسعي، ودقائقها ثمينة.. أتدرون كيف؟
إن هذه الأوقاتِ اليسيرةَ التي نتفنن في إضاعتها نستطيع أن نشتريَ بها خلودَ الأبدِ في الفردوس الأعلى من الجنة، فمن عرف أن العمرَ بضاعةٌ يسيرةُ يُسافَرُ بها إلى البقاء الدائم في الجنة لم يُضيعه.
والناس في هذه الدنيا صنفان: موفق ومخذول، فالموفق من علم أن الدنيا إنما هي دار امتحان وابتلاء، يجمع الإنسان فيها زادًا للآخرة، فهو يسعى لجمع ما ينفعُه عند لقاء ربه، فيجِدُّ فيها ويجتهدُ ليقبل على الله ببضاعة يرضاها منه ويشتريها منه بجنة عرضها السموات والأرض .
فالثواني والدقائقُ والساعات تمر علينا، وعمر الإنسان يتكوّن من مجموعها،والسعيد من عمرها بالأعمال الصالحة واغتنم الأجور العظيمة المترتبة عليها.

وهذا كتاب لطيف في موضوعه، نافع جدًا، للدكتور محمد السبيهين عنوانه: غنائم العمر فيه جمع لغنائم عظيمة من العمل الصالح والطاعات، مع ذكر فضائلها الواردة في الكتاب والسنة يسرنّي أن أضعه بين يديك.. 👇🏼👇🏼
هذا كتاب نافع وفكرته لطيفة، وفيه بيان مداومة الصحابة على الأعمال الصالحة وحرصهم عليها ..
مناسب جدًا للمدارسة والحفظ والتعليق عليه مع الأسرة والطلاب ..

فجزى الله المؤلف خير الجزاء ونفع بعلمه وبارك فيه..
حول خطبة الجمعة 🌿
هذه كلمة عن مُغذِّيات الإيمان وبعض المُثبِّتات في أوقات الفتن والأزمات..

أنصح بها نفسي أولًا وإخواني ثانيًا وأسأل الله أن يطرح فيها البركة والقبول، وينفع بها كل من سمعها ويجعلها خالصة لوجهه سبحانه..

https://youtu.be/f1NX-Lf0aEA
في رحاب اسم الله الواسع 🌱🌨️
هذا البودكاست نافع جدًا واستفدت منه كثيرًا، وأعدت سماعه أكثر من مرة للشيخ المبارك المقرئ الطبيب الدكتور عبدالله الجار الله حفظه الله.

وفيه قصة عجيبة يرويها الشيخ عن طالبه الأمريكي عبدالله محيي الدين ، شاب من أهل القرآن قدم من نيويورك لا شيء فأصبح بالقرآن كل شيء.
وكيف يؤثر القرآن على أهله ثباتًا وطمأنينة في الأزمات والمصائب.
ورؤيا مبشرة لمن حفّظ أبناءه القرآن وحرِص على ذلك.
وفيها تسخير عجيب وعناية ربانية من الله لأهل القرآن.

وخلاصة هذا اللقاء كلمة كررها الشيخ في أكثر من موطن وهي قوله:
ـ من يسأل الله الإعانة والتوفيق في طريق القرآن ويكون بنية خالصة فإن الله يبلغه مراده.

ـ وأن القرآن هو الصديق الوفي الذي لا يتخلى عنك في كل لحظة بشرط أن تكون معه وفاء بوفاء وذلك يكون:
ـ بأن تكون نيتك صحيحة.
ـ وتعطيه وقتك.
ـ وتعمل به.

ونصيحتي لكم أن لا تفوّتوا سماع هذا اللقاء، ففيه خير وبركة ونور، ولعل كلمة تسمعها في هذا اللقاء تعيد وتصحح علاقتك مع كتاب ربك.
بارك الله في الشيخ عبدالله ونفع به الإسلام والمسلمين وجزاه خيرًا على هذا النصح وهذا التوجيه الجميل .


https://youtu.be/ac4ivVsFlzk?si=Jm4QeahH_NvdcZ1j
أنوار الصلاة على النبي ﷺ🌿
المسامير الخمسة لمن أراد المهارة بالقرآن الكريم 💡🔑

قال الشيخ المقرئ د. عبدالله الجار الله -حفظه الله- موصيًا طلبة القرآن ومن أراد المهارة فيه بهذه الوصية النافعة، وهي قوله:

‏هناك خمسة مسامير إذا أتقنها القارئ؛ أتقن وحقق 85% من صحة الأداء في قراءة القرآن، وهذه الخمسة هي التي تُحافظ على هندسة الكلمة، وهي باختصار:

1️⃣ إتمام الغنن.
2️⃣ إتمام الحركات والحروف.
3️⃣ تحقيق الهمزة.
4️⃣ تحقيق الشدة.
5️⃣ تحقيق السكون.

ومزيد التفصيل في كلمته المختصرة هذه 👇🏼

https://youtu.be/fi6tGVG1eQE?si=q9VCX2mYHHp152vo
نصيحة نافعة من العلامة البشير الإبراهيمي 📚💡

بين يدينا مقالة لطيفة للعلامة الجزائري محمد البشير الإبراهيمي كتبها بمداد الصدق والنصح لأبناءه الطلاب المغتربين في سبيل العلم.
يوصيهم بالجد والاجتهاد والانقطاع في طلب العلم وإنفاق الدقائق والساعات في تحصيله، ويوقظ فيهم بعض المعاني السامية، ويرشدهم إلى عِظم العلم وطلبه، ويحذرهم من بعض العوائق القاطعة عنه، وضرورة إدراك أن الحياة قسمان، وأن القسم الثاني منها يُبنى على القسم الأول قوة وضعفًا.
فالقوة في العمل مبنية على القوة في العلم والقوة في العلم لا تكون إلا بالانقطاع له.
(فالعلم لا يُعطي القياد إلا لمن مهره السهاد، وصرف إليه أعنّة الاجتهاد. فأنتم اليوم جنود العلم، فاستعدوا لتكونوا غدًا جنود العمل).

أصدقك أن هذه المقالة أثيرة في نفسي، وأعاود قراءتها بين الفينة والأخرى. وأجدها تعمل عملها في نفسي .
أدعوك لقراءتها فلن تعدم خيرًا، فقد نثر فيها وصايا نافعة وإرشادات لطيفة بقلم رفيع وبيان عال.

وهذا رابطها. 👇🏼

https://drive.google.com/file/d/1bpKCDdnLGSw8kCsQ9Jqu25mS6i5Bq3KJ/view?usp=drivesdk
2025/01/14 06:01:15
Back to Top
HTML Embed Code: