تحس إنك تحرّك جبال وأراضي عشان خاطر شخص وبالأخير تنشاف كشخص ماحرك هبّة نسيم حتى!

‏لا تدع جذورك تتعمق إلا في المكان الآمن الذي لا تقلق فيه على أغصانك

‏و المشكلة .. إنك حلول المشكلة و إنك من أعماق الخطا اطهر صواب

‏أنا أجهل النور وأعرف وجهك النيّر ..

معك حتى الصدف تحتلّ ذاكرتي .. ومع غيرك سنين لو مرتني انساها

"لك وسط عوج المحّاني مكانٍ يحتويك / ذا محلك يا منوة الروح من بد العرب"

حادثة واحدة تعود بعدها حاملًا خمسين عامًا على كتفيك، أنتَ الذي لم يتجاوز عمرك العشرين بعد

‏" عيب المحبّة لو تسبب لنا جرح ‏
نحب راعيّ الجرح ونحب جرحه‏ "

"حصدت الشوك من إيدك مع إني كنت زارع فل / وقسى قلبك على قلبٍ تذرى في رجاويه"

"لقد أُصبنا بالوعي فجأة، دُفعة واحدة، بينَما كان ينبغي أن ينمو فينا تدريجياً، حتى لا نضطر على حمل هذه الفجوة بداخلنا".

أنا روما التي ستأخذك إليها كل الطرق.

من بنى لنا في الروحِ مقامًا .. بنينا لهُ في القلب جنّة

"‏تأملت السماء حتى شعرت أنني جزءٌ منها، وأنني هنا فقط لأن الأرض كانت مظلمة للغاية"

‏ثم يتهِمك بأنَّك لم تتمسَّك به، ذلك الذي بتَر كُل أَصابعك

"الإدراك يشبه النوم، لا تدري متى جاء لكنك تصحو مع ضوء الشمس متسائلًا كيف غبت عن وعيك"

والله ان لك ورى عوج الحنايا مقر
و انك شفّي و غاية قلبي و مطمعي

سم بالله علي من المواجع و إقرّ
و دارني يا هواي و لا تزيد وجعي

"الذين أفسدوا نَهارك، لا تفتح لهم أبدًا أبواب الليل"