Telegram Group Search
غرّك اني في فضا دنياك هايم
‏في سواك من البشر مانا اتفكّر

‏وغرّك اني .. ماتسمّع فيك لايم
‏من مجاميع المؤنث والمذكّر

‏تحسب ان قلبي ملكته ملك دايم ؟
‏يوم شفته لايخون .. ولا تنكّر

‏انتبه من سجّة القلب المهايم
‏لانسى ينسى .. ولا عاد يتذكّر
مُهيأه للتجاوز لا تعتقِد بأنّك محطتها الأخيرة
الغياب اجزل من اعذارً تجيب اسمنها
‏خلك اللي كمل غياب .. ومكانه خالي

‏حاشمك من رجعةً ماضيك اجمل منها
‏من متى والغالي اللي راح يرجع غالي
حتى لو عطيتهم وحده من عيّونك / قالوا هذي عينه اللي مايشوف به
فِصيَح لسانُ لكَّن أتعُثِر بالحِروف الأبجديةَ أمامك
‏تعجُّ أوردتيُّ بِك
‏"لاتطول ثوب هقواتك وإتعثر بـه"
‏"جميع من حولي أتحدَّث معهم بعقلي، بنضجي، بحذري، إلا أنت.. كنتُ دائمًا أتحدَّث معك بقلبي، بعاطفتي، بكامل رغبتي "
يتصدر مشهد العودة إلى هدوء الغرفة بعد يومٍ طويل، أدفأ اللحظات على الإطلاق
"أنت الأخيرُ قُبيل النوم أذكرهُ"
ترك من بصمة أيامه فـ صدري للـ أفا تذكار
‏عطاني في شعور الفقد حزنٍ ماني بـ قدّه
‏"أصبحنا بَعيدين جدًا، وهذه المَرّه لا أقصِد المسافه."
”ﺃُﻋﺎﺗﺐُ ﻣﻦ ﺃﻫﻮﻯ ﻋﻠﻰ ﻗﺪﺭ وده
‏ﻭﻻ ﻭﺩّ ﻋﻨﺪﻱ ﻟﻠﺬﻱ ﻻ ﺃُﻋﺎﺗﺒُﻪ“
لك علّي اني ماحطك على لسان الشموت
‏ولي عليك ، ان كان صدرك تضايق مرّني

‏مستعد اموت لأجلك ولكن قبل اموت
‏كان عندك شيء يثبت غلاتي ... ورني
‏تجيبك طواري الليل لا راح ثلث الليل
‏ويدعيك قلبٍ.. لا تناسى ولا هوّن
"بعد لقائه الأول بها قال: وكأني كنت أعيش كاتمًا أنفاسي وعند رؤيتك تنهدت"
‏"تعتريني رغبة بالعودة للديار، رغم أنني في الوطن والمدينة والمنزل "
الكثير من الإدراك المتأخر، البساطة، وكل الوجع كُلّه في الإشارات كانت واضحة، أنت الذي أخترت أنَّ لا ترى
‏"أحدهم يخافك حين تكسر كوب القهوة غضبًا والآخر يخاف أن تجرح يدك الفرق شاسع جدًا بين من يحب تصرفاتك ومن يحبك أنت"
‏أنت ملحك كثير ونحنُ جرحى.
2025/02/19 17:38:12
Back to Top
HTML Embed Code: