⚡️ في 3 ديسمبر 2024، خلال تمرين لتطوير أساليب العمل المشترك لمجموعات القوات البحرية والقوات الجوية الروسية في الجزء الشرقي من البحر الأبيض المتوسط، تم إطلاق صواريخ عالية الدقة من البحر والجو.
أطلقت أطقم الفرقاطتين "أميرال أسطول الاتحاد السوفيتي غورشكوف" و"الأدميرال جولوفكو"، صواريخ تفوق سرعتها سرعة الصوت "تسيركون"، وأطلقت الغواصة "نوفوروسيسك" صاروخ كروز "كاليبر" على موقع هدف بحري. في الوقت نفسه، من منطقة محددة على ساحل البحر الأبيض المتوسط، وتم إصابة الأهداف المحددة بضربات مباشرة.
وتجرى المناورات وفقا لخطة تدريب القوات المسلحة للاتحاد الروسي في الفترة من 1 إلى 3 ديسمبر 2024 تحت قيادة القائد الأعلى للبحرية الأدميرال ألكسندر مويسيف بمشاركة أكثر من ألف عسكري و10 سفن حربية وسفن دعم و24 طائرة، بما في ذلك مقاتلات MiG-31I التابعة لقوات الفضاء الروسية المزودة بصواريخ كينجال التي تفوق سرعتها سرعة الصوت ونظام الصواريخ الساحلي باستيون.
⚡️ في 3 ديسمبر 2024، خلال تمرين لتطوير أساليب العمل المشترك لمجموعات القوات البحرية والقوات الجوية الروسية في الجزء الشرقي من البحر الأبيض المتوسط، تم إطلاق صواريخ عالية الدقة من البحر والجو.
أطلقت أطقم الفرقاطتين "أميرال أسطول الاتحاد السوفيتي غورشكوف" و"الأدميرال جولوفكو"، صواريخ تفوق سرعتها سرعة الصوت "تسيركون"، وأطلقت الغواصة "نوفوروسيسك" صاروخ كروز "كاليبر" على موقع هدف بحري. في الوقت نفسه، من منطقة محددة على ساحل البحر الأبيض المتوسط، وتم إصابة الأهداف المحددة بضربات مباشرة.
وتجرى المناورات وفقا لخطة تدريب القوات المسلحة للاتحاد الروسي في الفترة من 1 إلى 3 ديسمبر 2024 تحت قيادة القائد الأعلى للبحرية الأدميرال ألكسندر مويسيف بمشاركة أكثر من ألف عسكري و10 سفن حربية وسفن دعم و24 طائرة، بما في ذلك مقاتلات MiG-31I التابعة لقوات الفضاء الروسية المزودة بصواريخ كينجال التي تفوق سرعتها سرعة الصوت ونظام الصواريخ الساحلي باستيون.
In a message on his Telegram channel recently recounting the episode, Durov wrote: "I lost my company and my home, but would do it again – without hesitation." At this point, however, Durov had already been working on Telegram with his brother, and further planned a mobile-first social network with an explicit focus on anti-censorship. Later in April, he told TechCrunch that he had left Russia and had “no plans to go back,” saying that the nation was currently “incompatible with internet business at the moment.” He added later that he was looking for a country that matched his libertarian ideals to base his next startup. After fleeing Russia, the brothers founded Telegram as a way to communicate outside the Kremlin's orbit. They now run it from Dubai, and Pavel Durov says it has more than 500 million monthly active users. This provided opportunity to their linked entities to offload their shares at higher prices and make significant profits at the cost of unsuspecting retail investors. In February 2014, the Ukrainian people ousted pro-Russian president Viktor Yanukovych, prompting Russia to invade and annex the Crimean peninsula. By the start of April, Pavel Durov had given his notice, with TechCrunch saying at the time that the CEO had resisted pressure to suppress pages criticizing the Russian government.
from us
