Telegram Group Search
‏"فَطفقتُ إِذَا خَرَجْتُ فى النَّاسِ بَعْد خُرُوجِ رسُول اللهِ ﷺ يُحْزُنُنِى أَنِّى لا أَرَى لِى أُسْوَةً، إِلاَّ رَجُلاً مَغْمُوصًا عَلَيْه فى النِّفاقِ، أَوْ رَجُلًا مِمَّنْ عَذَرَ اللَّهُ تعالَى مِن الضُّعَفَاءِ.."
‏يجب أن نَكْرَه الواقعَ الرديء؛ حتَّى نحتشد للخلاص منه، يجب أن نَكْرَه بقاءَ جماجمنا كالكهوف الخَرِبة لا تُسْمَعُ فيها إلا غمغماتُ الآخرين؛ لأن هذا قُبْحٌ أقبحُ من القُبْح، وعِلْمٌ أَخَسُّ من الجهل؛ لأنه علم العَجَزة، وليس فى الدُّونيَّة منزلةٌ أسفلُ من العَجْز..

-أبو موسى.
في تاريخ أوروبا الدامى المليء بالصراعات، لم يحصل أن قضت الأمة المنتصرة على عدوها اللدود، كان يكفيها انتصارًا مدويًا وعقوبات ضخمة وضم أرضٍ جديدة وتولية من يصلح؛ حرصًا على سلسلة التحالفات المتبادلة التى تحفظ نظام التوازن القائم بين الإمبراطوريات فى عالم متعدد الأقطاب.. مثلًا بعد القضاء ع نابليون لم تمحُ بريطانيا فرنسا من الخريطة بل أبقتها وقضت على الجمهورية وأعادتها إلى الملكية وكل هذا لتوقى البروس والروس
وهذا من الفقه السياسى وحنكة القادة..

أما العرب أو بقايا العرب فهم أسرع إلى القضاء على أعدائهم بواسطة أعدائهم لمجرد عداء الأول للثالث دون أى مناورات سياسية أو حنكة قيادية..

لما غزت العراق الكويت كانت السعودية أشد حرصا ع محو العراق أكثر من أمريكا نفسها، وهذا ما آلت إليه الأمور فيما بعد 2002، لكن لم تتوقع السعودية -بغباء سياسى وقصر نظر وقلة خبرة- أن القضاء ع العراق هو خلل فى ميزان القوى بالمنطقة وفتح الباب على مصرعيه لمرح ولعب الفريق الإيرانى والإسرائيلى على الـ يشيل، وأذرع إيران الحاضنة للمملكة لا تخفى عليكم..
كان الأولى أن يُقود العراق لا أن يُمحى.

‏وهكذا الوضع الآن لا ينبغى القضاء ع إيران أو حزب الله، بل يجب إبقاؤهم وتقيدهم -سياسيًا ومصلحيًا- حتى يُحفظ التوازن فى المنطقة أو على الأقل تأجيل اللقاء المباشر حتى يظهر للعلن مشروع إسلامى حنيف.

وأيضًا من موازين القوى حماس، حرام سياسيًا القضاء عليها بأي حال من الأحوال وإن كنت ضدها
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
إنى تذكرت والذكرى مؤرقة..
شطحات آخر الليل (:
ما من أمة تركت الجهاد إلا ضرب الله عليها الذل، فدفعت مرغمة صاغرة أضعاف ما كان يتطلبه منها جهاد الأعداء.
اتكل لا محالة قلبك عليه وحده ولم يلتفت إلى غيره بوجه ولا إلى نفسه وحوله؛ فإنه لا حول ولا قوة إلا بالله"
-الغزالى.
لَا يُلَبِّسَنَّ عليكَ إبليسُ؛ فتستَعظِمَ ذَنبَكَ، ثم تستحي مِن طلبِ المغفرة، ثم تتقاصر عن طلب العطاء؛ فإن سليمان عليه السلام لم يطلب المُلكَ الذي لا ينبغي لأحدٍ من بعده؛ إلا حين أذنب؛ " قال رب اغفر لي وَهَب لي ملكاً لا ينبغي لأحد من بعدي".. فأذنب، فاستغفر، فَطلبَ ما لم يَطلبه أحدٌ؛ فَأُعطيَ ما لم يُعْطَهُ أحد.. وليس بين دعائه واستجابةِ الكريم له إلا (حرف الفاء) الذي يُفيدُ التعقيب بلا تَراخٍ أو مُهلة: "فَسخَّرنا له الريحَ تجري بأمره رُخاءً حيث أصاب، والشياطينَ كل بَنَّاءٍ وغواص، وآخرين مقرنين في الأصفاد"..وكُلُّ هذا العطاء بعد استغفارٍ من ذنب.. ولكنه استغفارٌ من عَبدٍ فَهِمَ عن رحمة الله وكرمه ما لم نفهمه!!
اللهُ أرحمُ بكَ من نفسك؛ فلا تستحِ أن تعودَ إليه بالاستغفار؛ ليعود عليكَ بالتوبة.. ونِعمَ العطاءُ التوبة!!

- على فريد.
منتقد يتلهف ويتنفس الصعداء مما يرى ويسمع
ولا يملك من الأمر شيء
شوية من هنا على شوية من هنا.
العرب..
لكن بعد أن فتحت لهم الطبيعة ذراعيها ودانت لهم الدنيا تخلو عن شرفهم المعنوي
Forwarded from شوية من هنا على شوية من هنا. (مَحْمُـــود مُحَمَّد)
"البيت العربى فى طرازه يختلف تمام الاختلاف عن المبانى الإيطالية مثلا، الطول والعرض يكون متناسبا مع متطلبات الروح، والبيت العربى يختلف فى شىء هام جدا بينه وبين البيت الأجنبى وهو أن البيت العربى مفتوح على الداخل أما البيت الأجنبى مفتوح على الخارج".

- المعمارى حسن فتحى.
كوكبة القوس

و بعدها القوس و يدعى الرامي
كواكب تشرق في الظلام
منها نجوم كالسحاب المنظوم
تعرفها بعذبة الرامي الروم
تعرف بالادحى والقلاده
كواكب ظاهرة وقاده
أربعة خاطفة للناظر
قد لقبوها بالنعام الصادر
يقدمهن انجم منيره
تشبههن في خلال الصورة
اشبه شيء بالنعام الشارد
قد لقبوه بالنعام الوارد
Forwarded from مهاب السعيد (Mohab Saeed)
الدكتور مهاب 💔
Forwarded from مهاب السعيد (Mohab Saeed)
حياتنا ربما تكون أجزاء من مليون من رمشة عين بالنسبة لعمر الدنيا، نقضيها في عذاب مستمر، والكثير والكثير والكثير جدًا من الإعادة والتكرار! هل نعيش شيئًا جديدًا حقًا؟ هل يوجد ما هو جديد تحت الشمس؟تخيل أن تعلم أن ذبابة مايو التي تعيش أقل من يوم، تقضي حياتها في تساؤل عما إذا كانت سعيدة؟ كم هذا مثير للسخرية وللشفقة! ربما فقط لو أدرك الإنسان مدى تفاهته، لاستطاع أن يتخلص من الكثير من بؤس حياته.
من كلام شدَّاد بن أوس:
قال:(زوِّجونى؛ فإن رسول الله صلى الله عليه وسلم أوصانى أن لا ألقى الله وأنا أعزب).
2024/09/21 10:48:19
Back to Top
HTML Embed Code: