قبل يومين نبّهنا في منشورات إلى تحركات مشبوهة في الصحراء لجمع المعلومات وتمركزت قواتنا… واليوم تتأكد المؤامرة: مرتزقة حفتر ينفّذون هجومًا مزدوجًا بالتنسيق الكامل مع مليشيا دقلو..وبإشراف مباشر من الاستخبارات الإماراتية -وحفتر!
⚔️ الهجوم تم من محورين بالتنسيق : • قوة خرجت من ليبيا واخترقت حدود السودان في الصحراء • وأخرى انطلقت من الزرق داخل السودان لتحاول السيطرة على مثلث ليبيا – السودان – مصر
📌 معلومات مؤكدة من مصادرنا في ليبيا: • غرفة عمليات إماراتية – ليبية شرق ليبيا • تنسيق منذ شهور بين حفتر والاستخبارات الإماراتية لاشعال الفتن في طرابلس ومقتل القائد الليبي عبد الغني الكيكلي الشهير ب غنيوة بمرتزقة ليبيين وتخطيط الامارات
• المخطط القادم: نقل الفوضى إلى غرب ليبيا والحدود السودانية
💥 لكن المفاجأة في الصحراء اليوم ؟ ابطال الجوية تدخلوا بضربات جوية دقيقة حسمت المعركة في الصحراء: ▪️عشرات المرتزقة دفنوا صحراء السودان ▪️جثثهم تملأ الرمال ▪️وما تبقى منهم فرّ هاربًا.. وترك الجرحى خلفه!
🛑 رسالتنا الاخيرة إلى أهل ليبيا الأحرار: لا تتركوا أبناءكم وقودًا لمشاريع الإمارات القذرة.. لا تجعلوا من دماء شبابكم سلعة بيد حفتر ودقلو! السودانيون يحاربون وحدهم ضد أخطر مؤامرة إقليمية لتفتيت بلدهم.. فلا تكونوا جزءًا منها
📢 اللهم قد بلّغنا.. ولمن لا زال يشكك: هذا ليس “سوء فهم للحدود” كما زعموا.. إنها خيانة موثّقة..وتحركات عسكرية مدفوعة بثمن!
🇸🇩 السودان ينتصر..رغم أنف المرتزقة وأموال الإمارات والصحراء اليوم.. تحوّلت إلى مقبرة لهم!
قبل يومين نبّهنا في منشورات إلى تحركات مشبوهة في الصحراء لجمع المعلومات وتمركزت قواتنا… واليوم تتأكد المؤامرة: مرتزقة حفتر ينفّذون هجومًا مزدوجًا بالتنسيق الكامل مع مليشيا دقلو..وبإشراف مباشر من الاستخبارات الإماراتية -وحفتر!
⚔️ الهجوم تم من محورين بالتنسيق : • قوة خرجت من ليبيا واخترقت حدود السودان في الصحراء • وأخرى انطلقت من الزرق داخل السودان لتحاول السيطرة على مثلث ليبيا – السودان – مصر
📌 معلومات مؤكدة من مصادرنا في ليبيا: • غرفة عمليات إماراتية – ليبية شرق ليبيا • تنسيق منذ شهور بين حفتر والاستخبارات الإماراتية لاشعال الفتن في طرابلس ومقتل القائد الليبي عبد الغني الكيكلي الشهير ب غنيوة بمرتزقة ليبيين وتخطيط الامارات
• المخطط القادم: نقل الفوضى إلى غرب ليبيا والحدود السودانية
💥 لكن المفاجأة في الصحراء اليوم ؟ ابطال الجوية تدخلوا بضربات جوية دقيقة حسمت المعركة في الصحراء: ▪️عشرات المرتزقة دفنوا صحراء السودان ▪️جثثهم تملأ الرمال ▪️وما تبقى منهم فرّ هاربًا.. وترك الجرحى خلفه!
🛑 رسالتنا الاخيرة إلى أهل ليبيا الأحرار: لا تتركوا أبناءكم وقودًا لمشاريع الإمارات القذرة.. لا تجعلوا من دماء شبابكم سلعة بيد حفتر ودقلو! السودانيون يحاربون وحدهم ضد أخطر مؤامرة إقليمية لتفتيت بلدهم.. فلا تكونوا جزءًا منها
📢 اللهم قد بلّغنا.. ولمن لا زال يشكك: هذا ليس “سوء فهم للحدود” كما زعموا.. إنها خيانة موثّقة..وتحركات عسكرية مدفوعة بثمن!
🇸🇩 السودان ينتصر..رغم أنف المرتزقة وأموال الإمارات والصحراء اليوم.. تحوّلت إلى مقبرة لهم!
✍️مكاوي الملك
BY الجيش السوداني
Warning: Undefined variable $i in /var/www/group-telegram/post.php on line 260
At the start of 2018, the company attempted to launch an Initial Coin Offering (ICO) which would enable it to enable payments (and earn the cash that comes from doing so). The initial signals were promising, especially given Telegram’s user base is already fairly crypto-savvy. It raised an initial tranche of cash – worth more than a billion dollars – to help develop the coin before opening sales to the public. Unfortunately, third-party sales of coins bought in those initial fundraising rounds raised the ire of the SEC, which brought the hammer down on the whole operation. In 2020, officials ordered Telegram to pay a fine of $18.5 million and hand back much of the cash that it had raised. False news often spreads via public groups, or chats, with potentially fatal effects. Russian President Vladimir Putin launched Russia's invasion of Ukraine in the early-morning hours of February 24, targeting several key cities with military strikes. Either way, Durov says that he withdrew his resignation but that he was ousted from his company anyway. Subsequently, control of the company was reportedly handed to oligarchs Alisher Usmanov and Igor Sechin, both allegedly close associates of Russian leader Vladimir Putin. That hurt tech stocks. For the past few weeks, the 10-year yield has traded between 1.72% and 2%, as traders moved into the bond for safety when Russia headlines were ugly—and out of it when headlines improved. Now, the yield is touching its pandemic-era high. If the yield breaks above that level, that could signal that it’s on a sustainable path higher. Higher long-dated bond yields make future profits less valuable—and many tech companies are valued on the basis of profits forecast for many years in the future.
from us