Telegram Group Search
إنَّ الرَّسُولَ لَنُورٌ يُسْتَضَاءُ بِهِ
مُهَنَّدٌ مِنْ سُيُوفِ اللهِ مَسْلُولُ

فِي عُصْبَةٍ مِنْ قُرَيْشٍ قَالَ قَائِلُهُمْ
بِبَطْنِ مَكَّةَ لَمَّا أَسْلَمُوا: زُولُوا

زَالُوا فَمَا زَالَ أَنْكَاسٌ وَلَا كُشُفُ
عِنْدَ اللِّقَاءِ وَلَا مِيلٌ مَعَازِيلُ

شُمُّ الْعَرَانِينِ أَبْطَالٌ لَبُوسُهُمُ
مِنْ نَسْجِ دَاوُدَ فِي الْهَيْجَا سَرَابِيلُ

لَيْسُوا مَفَارِيحَ إنْ نَالَتْ رِمَاحُهُمُ
قَوْمًا وَلَيْسُوا مَجَازِيعًا إذَا نِيلُوا

لَا يَقَعُ الطَّعْنُ إلَّا فِي نُحُورِهِمُ
وَمَا لَهُمْ عَنْ حِيَاضِ الْمَوْتِ تَهْلِيلُ

بانت سعاد
Forwarded from مش هيك
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
#فيديو | مشاهد مروعة للحفرة التي أحدثها الاحتلال عقب قصفه خيام النازحين في "المواصي" بخان يونس.
Forwarded from قناة الجزيرة
عاجل | صحة غزة: ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 41020 شهيدا و94925 مصابا
Forwarded from قناة الجزيرة
عاجل | المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان: القصف الإسرائيلي على مواصي خان يونس تم بقنابل إم كي 84 الأمريكية الصنع
Forwarded from الفَتى |
نَعَمْ لوْلاكَ ما ذُكِرَ العَقيقُ
ولا جابَتْ لهُ الفَلَواتِ نُوقُ

نَعَمْ أسْعَى إليْكَ علَى جُفوني
تَدانَى الحَيُّ أو بَعُدَ الطّريقُ

إذا كانَتْ تُحَثُّ لك المَطايا
فَماذا يفْعَلُ الصّبُّ المَشوقُ

لسان الدين بن الخطيب
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
جسدٌ تمكَّن حب أحمد فيه ..
Forwarded from رامي جمال
● جدول يحوي أبرز أحداث السيرة النبوية العطرة -على صاحبها أزكى الصلوات- نفذته من صفحة مخطوطة كان قد تفضل بنشرها الشيخ/ محمد رحاب جزاه الله خيرا، مع بعض التصرفات اليسيرة.

نفعكم الله به، وصلى الله وسلم على النبي الأكرم.
اعمل بآثار النبي فإنها النور المبين - بطانة الشيخ طه الفشني
اعمل بآثار النبي فإنها النور المبين

واقبل نصيحته ففيها العزّ والشرف المكين

واشدد يمينك بالشريعة إنها السبب المتين

خير البرية أحمد والحقُّ يصحبه اليقين

قد جاءه جبريل حقا بالكتاب المستبين

صلى عليه الله والأصحاب ثم التابعين

https://www.group-telegram.com/alnatheerr/10405
الإغضاء شفيع المَحبة، والاهتمام وَقُودُها، وحُسن الظنّ رسول القلوب.
أخشى على المعلِّم -إنْ آنسَ مِن نفسِه فَرَحًا بكثرةِ طُلّابِه، أو حَزَنًا عندَ قلّةِ الواقفِينَ ببابِه- أن يكون مدخولَ القصدِ والغَرَض، مخلوطَ النّيّةِ بالعَرَض؛ فإنّ طالبَ الآخرةِ بعمله لا يُبالي بإقبالِ الخلقِ وإدبارِهم، وإنّما يَفرحُ باستعمالِ اللهِ تعالى له، وتشريفِه بالدَّلالةِ عليه، وإقامتِه مُقامَ رسلِه وأنبيائه، ويَرجو ثوابَ ذلك يومَ لقائِه.

#إرشاد
كنتُ أنظرُ مسألةً من الأصول، فرأيتُ إمامَ الحرمينِ أبا المَعالي الجُوَيْنيَّ، يَذكرُ إمامَ المعتزلة أبا هاشمٍ الجُبّائيَّ، فيقول:

«وذَكَرَ بعضُ النّاسِ لأبي هاشمٍ كلامًا لا يَليقُ بحِذْقِه وكَيْسِه، وهو مُتقَوَّلٌ عليه فيه.»

البرهان، 1/ 190 (ط. الوفاء، تح. الدّيب).

فقلتُ:

سبحانَ الله! أينَ مِن هذا الخُلُقِ مَن يَطيرُ بكلِّ ساقطةٍ مُفتراةٍ على خَصْمِه! بل أينَ منه مَن لا يَتورّعُ عن اختلاقِ الكذبِ على مخالفِيه!

وليتَ شِعْري، ماذا بَقِيَ مِن رُشْدِ مَن خاصَمَ النَّوْكَى والسُّخَفاء!

وإنّ جَلالةَ الخَصْمِ مَنقبةٌ، لو كانوا يَعقِلون!

#أدب
#تعاليق
أَغْرَبْتَ يا أخا العَرَب، لا يَنقضي منكَ العَجَب!

ما لك لا يَلتبِسُ عليك معنى الإضافةِ في "عَثَرات الطّريق" و"آفات الطَّلَب" و"قوادِح الإيمان"، ثُمّ تَنتفِضُ وتَثورُ لقول العارف: "وانشُلني مِن أوحال التّوحيد"!

أوليسَ مقتضَى إحسانِ الظّنّ بالمُسلِم أن تَحمِلَ كلامَه على أحسنِ المَحامِل؟ فما بالُكَ بمنسوبٍ إلى العِلم والتّقوى، بَل بمعدودٍ في سادةِ أهل العِرفان!

ولو كَلّفْتَ نفسَك النّظرَ في أحد شروح هذه الكلمة، لانجَلَى عنك غُبارُ الشّكّ والشُّبهة!

وبالله الهدايةُ والتّوفيق.

#عجائب
ما يَنبغي لشابّةٍ متصوِّنة أن تأمَنَ لرَجُلٍ أجنبيّ، ولو بلغَ مِن الكِبَر عِتيًّا، وشَهِدَ له ألفُ شيخٍ بالصّلاحِ والتّقوى!

وعلى كلّ امرأةٍ في هذا الزّمان، أن تُسيءَ الظّنَّ بجِنس الرِّجال، أي: تُعامِلَهم بمُوجَب ذلك، وتُجانِبَ التَّبَسُّط، وتَلْزَمَ الاحتياطَ والتّحفُّظ، ولا سيّما مع مَن تَتكرَّر مراجعتُها له، كشيخٍ وأستاذ؛

فلقد دُفِنَت العِصمة، والحيُّ لا تُؤْمَنُ عليه الفِتنة، ومِنْ مَأمَنِه يؤتَى الحَذِر!

وكم أبدَتْ لنا الأيّامُ مِن عِبرة، والسّعيدُ مَن وُعِظَ بغيره!

وقديمًا حَكَى الخليلُ عن أحدِ الأعراب: "إذا بَلَغَ الرَّجُلُ السِّتِّينَ ‌فإِيّاهُ ‌وإِيَّا ‌الشَّوابِّ!"

وناهيكَ بقول الشّيخِ الزّاهِد يُوسُفَ بْنِ أَسْبَاطٍ:

"لَوِ ائْتَمَنَنِي رَجُلٌ عَلَى بَيْتِ مَالٍ لَظَنَنْتُ أَنْ أُؤَدِّيَ إِلَيْهِ الأَمَانَةَ، وَلَوِ ائْتَمَنَنِي ‌عَلَى ‌زَنْجِيَّةٍ أَنْ أَخْلُوَ مَعَهَا سَاعَةً وَاحِدَةً مَا ائْتَمَنْتُ نَفْسِي عَلَيْهَا!

وَقَدْ سَمِعْتُ الشَّيْخَ الصَّالِحَ سُفْيَانَ الثَّوْرِيَّ يَقُولُ: مَا بَعَثَ اللهُ عَزَّ وجَلَّ نَبِيًّا إِلَّا وَقَدْ تَخَوَّفَ عَلَيْهِ الْفِتْنَةَ مِنَ النِّسَاءِ!"

رواه ابنُ الجَوْزيّ في (ذَمّ الهَوى). نسألُ الله السّلامةَ مِن الرَّدى، وكمالَ الاستقامةِ على الهُدى!

#إرشاد
#إيقاظ
أربعٌ مَن تَمَسَّكَ بهنّ أفلَح:

1. تعلُّمُ النّافعِ مِن عُلومِ الدِّينِ والدُّنيا، ولا سيَّما كتابُ اللهِ فإنّه العُروةُ الوُثقَى.

2. الإقبالُ على طاعةِ ذِي المِنَن، ومُراقبتُه في السِّرِّ والعَلَن.

3. محبّةُ النّبيّ ﷺ واتّباعُ سُنّتِه، والتّعلُّقُ بأهلِ بيتِه وصالحِي أُمَّتِه.

4. سَلامةُ الصَّدْر للمسلِمِينَ ومحبّةُ الخيرِ لهم، والسَّعيُ في حاجتِهم ونفعِهم.

فيا سعدَ مَن وُفِّقَ لهؤلاء الخِصال!

#وصايا
أحكِموا سفهاءكم..
خالطت معظم الاتجاهات الاسلامية على الساحة، وعرفت في كل طائفة من طوائفهم عقلاء فضلاء صالحين تقربت إلى الله بحبهم ، ونفعني الله في ديني وعقلي بصحبتهم.

ورأيت في كل طائفة أيضا حمقى لم يهذبهم العلم ، ولم تلجمهم التقوى فهم يخوضون خوض الجهال، ويتلاطمون تلاطم السفهاء.

يوالون على المذهب، ويعادون على الطريقة ، ويتقربون بالسباب، ويغفرون للقريب، ويجهلون على البعيد، سلم من بأسهم كل عدو ، وصلي بنارهم المؤمنون.

ووصيتي اليوم لمن عرفت ومن لم أعرف من عقلاء المسلمين وفضلائهم أن أحكموا أيها القوم سفهاءكم ، وخذوا على أيدي الحمقى والصغار من طلابكم، فقد اتسع الخرق على الراقع ، وليس للجهل إلا عاقبة السوء.

أرى خللَ الرمادِ وميضَ نار
ويوشكُ أن يكونَ لها ضرامُ
فإن لم يطفها عقلاءُ قومٍ
يكونُ وقودَها جثثٌ وهامُ
فإنّ النارَ بالعودين تُذْكى
وإنّ الحربَ أولها كلامُ
بسطاميّات

- قال أحدُ أصحابِ أبي يَزِيدَ البِسطاميّ: "قال لي أبو يزيدَ: قُمْ بِنا حَتَّى نَنظُرَ إِلى هذا الرَّجُلِ الَّذِي قَدْ شَهَرَ نَفْسَهُ بالولايةِ. وكانَ رَجُلًا مقصودًا مشهورًا بالزُّهْد، فمَضَيْنا إليه، فلمّا خَرَجَ مِن بيتِهِ ودَخَلَ المَسْجِدَ، رَمَى ببُصاقِهِ تُجاهَ القِبْلةِ، فانصَرَفَ أبو يَزِيدَ وَلَمْ يُسَلِّمْ عَلَيْهِ، وقالَ: هَذَا غَيْرُ مأمُونٍ عَلَى أدبٍ مِن آدابِ رَسُولِ اللهِ، صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وعَلَى آلِهِ وَسَلَّمَ، فكيفَ يَكُونُ مَأْمُونًا عَلَى مَا يَدَّعِيهِ!"

- "وقالَ أَبُو يَزِيدَ: لَقَدْ هَمَمْتُ أَنْ أَسْألَ اللهَ تَعالَى أَنْ يَكفِيَني مُؤنةَ الأكْلِ ومُؤنةَ النِّساءِ، ثُمَّ قُلْتُ: كَيْفَ يَجُوزُ لي أَنْ أسألَ اللهَ هَذَا وَلَمْ يَسألْهُ رَسُولُ اللهِ، صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وعَلَى آلِهِ وَسَلَّمَ، إياهُ! فلَمْ أسأله. ثُمَّ إِنّ اللهَ سُبحانَهُ وتَعالَى كفاني مؤنةَ النِّسَاءِ، حَتَّى لا أبالي استقبلَتْني امْرَأَةٌ أَوْ حائطٌ!"

- "وقالَ أبو يَزِيدَ: لو نَظَرتُمْ إِلَى رَجُلٍ أُعْطِيَ مِنَ الكَراماتِ حَتَّى يَرْتَقِيَ فِي الهَواءِ، فلا تَغْتَرُّوا بِهِ حَتَّى تَنْظُروا كَيْفَ تَجِدُونَهُ عِنْدَ الأمْرِ والنَّهْيِ، وحِفْظِ الحُدودِ، وأداءِ الشَّريعة."

الرّسالة القشيريّة

#معالم
{يَسْتَعْجِلُ بِهَا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِهَا ۖ وَالَّذِينَ آمَنُوا مُشْفِقُونَ مِنْهَا وَيَعْلَمُونَ أَنَّهَا الْحَقُّ ۗ أَلَا إِنَّ الَّذِينَ يُمَارُونَ فِي السَّاعَةِ لَفِي ضَلَالٍ بَعِيدٍ}

إشفاق المؤمنين من الآخرة يكون لأحد ثلاثة أمور:

أولها: خوفهم من عدم قبول أعمالهم؛ لتحققهم بأن فتح باب الطاعة لا يعني فتح باب القبول. ولذلك كان بعض العارفين يقول: لو أعلم أنه قبل لي ركعتين لاطمأن قلبي! فهؤلاء مغيبون بما عليهم، ذاهلون عن موعودهم، فغلب عليهم -من هذا الباب- الإشفاق من اللقاء.

وثانيها: إشفاق طائفة من التجلي الغضبي في القيامة، فإنه لتفرده لا يسكن إلا بمحامد مفردة يلهَمها فرد الأفراد صلى الله عليه وآله سلم آنذاك؛ لأن التجلي بحسب الوقت، ومن هنا قيل: الصوفي ابن وقته؛ يريدون تجلي الوقت.

وثالثها: إشفاق الرسل والأنبياء والكمّل من الأولياء على أتباعهم، ولا يكون ذلك إلا لمن تحقق له الأمان في نفسه.

وأما مجرد لقاء الله بالموت، ففي الحديث: "من أحب لقاء الله أحب الله لقاءه"، وهذا بيِّن عند وقوع البشرى بالموعود من النعيم. وفي الحديث أيضًا أن المؤمن "يكره الموت"؛ ولذلك وجوه من التأويل بحسب الرتبة الإيمانية، فمن المؤمنين من يكره الموت لأنه مفارقة وصف إلهي؛ فإن الله تعالى وُصف بأنه حي، والخلق على الصورة يقتضي انجذاب الآدمي إلى معاني أسماء من خُلق على صورته. ومن المؤمنين من يكره الموت كراهة مفارقة المألوف، وهو الذي أشار إليه المتنبي في قوله:

إلفُ هذا الهواءِ أوقعَ في النفْس أن الحِمامَ مُرُّ المذاقِ!

وهذا يكون من قِبَل الطبيعة والنفس الحيوانية، والله أعلم.

[كتبه أسامة شفيع رحمة الله ورضوانه عليه]

#شفيعيات
{قَالُوا الْآنَ جِئْتَ بِالْحَقِ‌ّ} (البقرة: 71)

قال ابن هشام في (شرح شذور الذهب):

"وفي هذه الآية حذف الصفة، أي: بالحق الواضح، ولولا أن المعنى على هذا لكفروا لمفهوم هذه المقالة!"

قال الشيخ محيي الدين عبد الحميد بيانا له:

"منطوق هذه العبارة بدون تقدير وصف محذوف: أن موسى عليه السّلام قد جاءهم في وقت التكلم بالحق الذي يجب الإيمان به، ويدل هذا بالمفهوم على أن ما كان قد جاءهم به قبل ذلك ليس بحق، وهذا كفر لا شبهة فيه؛ لأنه يجب الإيمان بأن الرسول لا يأتي في وقت من الأوقات إلا بالحق الذي يجب الإيمان به.

فإن قدّرنا الوصف الذي قدّره المؤلف كان المفهوم من العبارة أنه قبل وقت التكلم كان آتيا بالحق أيضا، لكن هذا الحق الذي كان يأتي به لم يكن واضحا ظاهر المعنى لعقولهم، وهذا لا كفر فيه؛ لأن نقصه ليس راجعا إلى ما جاء به الرسول، وإنما نقصه راجع إلى عقولهم.

هذا كله عند من يعتبر المفهوم اعتبار المنطوق، فأما من لا يرون اعتبار المفهوم فلا يلتزمون هذا التقدير، والمسألة خلافية بين علماء الأصول، وهذه العجالة لا تتسع لذكر مقالتهم وأدلتها."

#أصول
#تفسير
#لغويات
في الصحة والفراغ

- "سيروا إلى الله عُرْجًا ومكاسير؛ فإنّ انتظار الصحة بَطالة!"

الشيخ محمد بن إبراهيم القرشي، ويُعزى إلى الإمام الشافعي.

- "إحالتُك الأعمالَ على وجود الفراغ: من رُعونات النّفس!"

الشيخ ابن عطاء الله السكندري.

قال الشيخ ابنُ عجيبةَ في شرح الحِكَم:

"وعلى العاقل أن يكون بصيرًا بزمانه، مقبلًا على شانه، حافظًا للسانه.

ومن حسب كلامه من عمله، قلّ كلامُه إلا في ما يعنيه.

فإحالتك الأعمال وتأخيرها إلى وقت آخر تكون فيه فارغ القلب أو القالب: من علامة الرعونة والحمق، وهو غرور. ومن أين لك أن تصل الى ذلك الوقت والموتُ هاجمٌ عليك من حيث لا تشعر! وعلى تقدير وصولك إليه لا تأمن من شغلٍ آخر يعرض عليك.

وفراغ الأشغال -من حيث هو- نادر؛ لقوله عليه السلام: (نعمتان مغبون فيهما كثير من الناس: الصحة والفراغ)، أي: كثير من الناس فقدوهما وغُبنوا فيهما؛ إذ كثير منهم لا تجده إلا مشغولًا بدنيا، أو مفتونًا بهوى، ومريضًا مبتلى. ومفهوم الكثير: أن القليل من الناس رزقهم الله الصحة والفراغ، فإن عمروهما بطاعة مولاهم فقد شكروا وربحوا ربحا عظيما، وان ضيعوهما فقد خسروا خسرانا مبينا، وكفروا بهاتين النعمتين، فجدير أن يُسلبا عنه، وهو أيضا من علامة الخِذلان."

#إرشاد
#سلوك
2024/09/21 23:32:13
Back to Top
HTML Embed Code: