Forwarded from أيوب الجهني (أيوب الجهني)
اللهم والِ بين أفراح المسلمين، ما ينقضي نصر إلا أعقبه ظفر، يصبحون على نعمة، ويمسون على تمامها.
_
جاء في شمائل رسول اللّٰه ﷺ: "…أزجّ الحاجبين، سوابغ في غير قرن، بينهما عرقٌ يدرُّه الغضب."
قيل في شرحه: "أي: بين الحاجبين عرقٌ يصيِّره الغضب ممتلئا دمًا؛ كما يصير الضّرع مُمتلئًا لبنًا. وفي ذلك دليلٌ على كمال قوَّته الغضبيَّة التي عليها مَدار حماية الدِّيار وقمع الأشرار."
اللهمَّ صلِّ وسلِّم على نبيِّنا مُحمَّدٍ الكامل الأكمل المُكمَّل، وعلى آلهِ وصحبهِ أجمعين.
.
جاء في شمائل رسول اللّٰه ﷺ: "…أزجّ الحاجبين، سوابغ في غير قرن، بينهما عرقٌ يدرُّه الغضب."
قيل في شرحه: "أي: بين الحاجبين عرقٌ يصيِّره الغضب ممتلئا دمًا؛ كما يصير الضّرع مُمتلئًا لبنًا. وفي ذلك دليلٌ على كمال قوَّته الغضبيَّة التي عليها مَدار حماية الدِّيار وقمع الأشرار."
اللهمَّ صلِّ وسلِّم على نبيِّنا مُحمَّدٍ الكامل الأكمل المُكمَّل، وعلى آلهِ وصحبهِ أجمعين.
.
_
اللَّهمَّ إنَّ هذا القحطَ في همَّتِنا لا يشفيهِ إلَّا الدُّعاء!
على خُطى إبراهيم | د. كفاح أبو هنُّود.
اللَّهمَّ إنَّ هذا القحطَ في همَّتِنا لا يشفيهِ إلَّا الدُّعاء!
على خُطى إبراهيم | د. كفاح أبو هنُّود.
_
اللَّهمَّ إنِّي أسألُك جدًّا مقرونًا بالتَّوفيق، وعلمًا بريئًا من الجهل، وعملًا عَريًّا من الرِّياء، وقولًا موشَّحًا بالصَّواب، وحالًا دائرةً مع الحقّ، وفطنةَ عقلٍ مضروبةً في سلامةِ صدر، وراحةَ جسمٍ راجعةً إلى روحِ بال، وسكونَ نفسٍ موصولًا بثباتِ يقين، وصحَّةَ حجَّةٍ بعيدةً من مرضِ شُبهة، حتَّى تكون غايتي في هذه الدَّار مقصودةً بالأمثلِ فالأمثل، وعاقبتي عندك محمودةً بالأفضلِ فالأفضل، مع حياةٍ طيِّبةٍ أنت الواعدُ بها ووعدُك الحقّ، ونعيمٍ دائمٍ أنت المبلغُ إليه.
_ أبو حيَّان التَّوحيدي.
اللَّهمَّ إنِّي أسألُك جدًّا مقرونًا بالتَّوفيق، وعلمًا بريئًا من الجهل، وعملًا عَريًّا من الرِّياء، وقولًا موشَّحًا بالصَّواب، وحالًا دائرةً مع الحقّ، وفطنةَ عقلٍ مضروبةً في سلامةِ صدر، وراحةَ جسمٍ راجعةً إلى روحِ بال، وسكونَ نفسٍ موصولًا بثباتِ يقين، وصحَّةَ حجَّةٍ بعيدةً من مرضِ شُبهة، حتَّى تكون غايتي في هذه الدَّار مقصودةً بالأمثلِ فالأمثل، وعاقبتي عندك محمودةً بالأفضلِ فالأفضل، مع حياةٍ طيِّبةٍ أنت الواعدُ بها ووعدُك الحقّ، ونعيمٍ دائمٍ أنت المبلغُ إليه.
_ أبو حيَّان التَّوحيدي.
_
وُلـوعٌ وذِكرَى أورثَتك صبابَةً
ألاَ إنَّما الذِّكرى هوًى ووُلُــوعُ
كأنْ لمْ يَرُعكَ الظَّاعِنُونَ، ألا بلى!
ومِثلُ فِراقِ الظَّاعِنيـنَ يَـروعُ
_ الطِّرمَّاح بن حكيم.
وُلـوعٌ وذِكرَى أورثَتك صبابَةً
ألاَ إنَّما الذِّكرى هوًى ووُلُــوعُ
كأنْ لمْ يَرُعكَ الظَّاعِنُونَ، ألا بلى!
ومِثلُ فِراقِ الظَّاعِنيـنَ يَـروعُ
_ الطِّرمَّاح بن حكيم.
_
«إذا أرادَ اللّٰهُ تيسيرَ العبادةِ على أحدٍ فرَّغَهُ لها، وكفاه مُؤنةَ الرِّزق».
_ سهل التستري.
«إذا أرادَ اللّٰهُ تيسيرَ العبادةِ على أحدٍ فرَّغَهُ لها، وكفاه مُؤنةَ الرِّزق».
_ سهل التستري.
_
«احذر كلَّ الحذر أن تسأله شيئًا معيَّنًا عاقبتُه مغيَّبة عنك. وإذا لم تجد من سؤاله بُدًّا: فعلِّقه على شرط علْمه تعالى فيه الخِيرة، وقَدِّم بين يدي سؤالك الاستخارة، استخارة من لا علمَ له بمصالحه، ولا قدرةَ له عليها، ولا اهتداءَ له إلى تفاصيلها، ولا يَملك لنفسه ضرًّا ولا نفعًا».
_ ابن القيِّم.
«احذر كلَّ الحذر أن تسأله شيئًا معيَّنًا عاقبتُه مغيَّبة عنك. وإذا لم تجد من سؤاله بُدًّا: فعلِّقه على شرط علْمه تعالى فيه الخِيرة، وقَدِّم بين يدي سؤالك الاستخارة، استخارة من لا علمَ له بمصالحه، ولا قدرةَ له عليها، ولا اهتداءَ له إلى تفاصيلها، ولا يَملك لنفسه ضرًّا ولا نفعًا».
_ ابن القيِّم.
_
﴿وَرَأَى المُجْرِمُونَ النَّارَ فَظَنُّوا أَنَّهُم مُواقِعُوها وَلَم يَجِدُوا عَنْها مَصْرِفًا﴾ [الكهف: ٥٣]
أي: أنَّهم لمَّا عايَنوا جهنَّم حينَ جيءَ بها تُقادُ بسبعين ألفِ زمام، مع كلِّ زمامٍ سبعونَ ألفِ ملك، فإذا رأى المُجرمون النَّار تحقَّقوا -لا محالة- أنَّهم مُواقعوها، ليكون ذلك من بابِ تعجيلِ الهمِّ والحزن لهم، فإنَّ توقُّعَ العذابِ والخوفَ منه قبلَ وقوعِه عذابٌ ناجِز!
#تفسير_ابن_كثير
﴿وَرَأَى المُجْرِمُونَ النَّارَ فَظَنُّوا أَنَّهُم مُواقِعُوها وَلَم يَجِدُوا عَنْها مَصْرِفًا﴾ [الكهف: ٥٣]
أي: أنَّهم لمَّا عايَنوا جهنَّم حينَ جيءَ بها تُقادُ بسبعين ألفِ زمام، مع كلِّ زمامٍ سبعونَ ألفِ ملك، فإذا رأى المُجرمون النَّار تحقَّقوا -لا محالة- أنَّهم مُواقعوها، ليكون ذلك من بابِ تعجيلِ الهمِّ والحزن لهم، فإنَّ توقُّعَ العذابِ والخوفَ منه قبلَ وقوعِه عذابٌ ناجِز!
#تفسير_ابن_كثير
_
قالَ بعضُ الحكماء: «الإخوان مِن أنفَسِ الذَّخائرِ، فينبغي للعاقلِ أن يتأنَّىٰ لاكتسابِهم، ويصيدَ بعضَهم ببعضٍ، كما يصطادُ الطَّيرُ بعضها ببعضٍ».
_ الخرائطي.
قالَ بعضُ الحكماء: «الإخوان مِن أنفَسِ الذَّخائرِ، فينبغي للعاقلِ أن يتأنَّىٰ لاكتسابِهم، ويصيدَ بعضَهم ببعضٍ، كما يصطادُ الطَّيرُ بعضها ببعضٍ».
_ الخرائطي.
_
اللَّهُمَّ لكَ الحَمدُ حَمدًا سَرمدًا دائمًا أَبدًا، لا انقِطاعَ لَهُ، ولا نَفادَ، لكَ يَنبغي، وإِليكَ يَنتهي، حَمدًا يصعَدُ أَوَّلُهُ، ولا يَنفَدُ آخِرُهُ.
.
اللَّهُمَّ لكَ الحَمدُ حَمدًا سَرمدًا دائمًا أَبدًا، لا انقِطاعَ لَهُ، ولا نَفادَ، لكَ يَنبغي، وإِليكَ يَنتهي، حَمدًا يصعَدُ أَوَّلُهُ، ولا يَنفَدُ آخِرُهُ.
.
_
﴿إِنَّا فَتَحۡنَا لَكَ فَتۡحࣰا مُّبِینࣰا ١ لِّیَغۡفِرَ لَكَ ٱللَّهُ مَا تَقَدَّمَ مِن ذَنۢبِكَ وَمَا تَأَخَّرَ وَیُتِمَّ نِعۡمَتَهُۥ عَلَیۡكَ وَیَهۡدِیَكَ صِرَ ٰطࣰا مُّسۡتَقِیمࣰا ٢ وَیَنصُرَكَ ٱللَّهُ نَصۡرًا عَزِیزًا ٣﴾ [الفتح ١-٣]
فالمَعْنى: أنَّ اللَّهَ جَعَلَ عِنْدَ حُصُولِ هَذا الفَتْحِ غُفْرانَ جَمِيعِ ما قَدْ يُؤاخِذُ اللَّهُ عَلى مَثْلِهِ رُسُلَهُ حَتّى لا يَبْقى لِرَسُولِهِ ﷺ ما يَقْصُرُ بِهِ عَنْ بُلُوغِ نِهايَةِ الفَضْلِ بَيْنَ المَخْلُوقاتِ. فَجَعَلَ هَذِهِ المَغْفِرَةَ جَزاءً لَهُ عَلى إتْمامِ أعْمالِهِ الَّتِي أُرْسِلَ لِأجْلِها مِنَ التَّبْلِيغِ والجِهادِ والنّصَبِ والرَّغْبَةِ إلى اللَّهِ.
فَلَمّا كانَ الفَتْحُ حاصِلًا بِسَعْيِهِ وتَسَبُّبِهِ بِتَيْسِيرِ اللَّهِ لَهُ ذَلِكَ جَعَلَ اللَّهُ جَزاءَهُ غُفْرانَ ذُنُوبِهِ بِعِظَمِ أثَرِ ذَلِكَ الفَتْحِ بِإزاحَةِ الشِّرْكِ وعُلُوِّ كَلِمَةِ اللَّهِ -تَعالى- وتَكْمِيلِ النُّفُوسِ وتَزْكِيَتِها بِالإيمانِ وصالِحِ الأعْمالِ حَتّى يَنْتَشِرَ الخَيْرُ بِانْتِشارِ الدِّينِ ويَصِيرُ الصَّلاحُ خُلُقًا لِلنّاسِ يَقْتَدِي فِيهِ بَعْضُهم بِبَعْضٍ.
التّحرير والتّنوير | ابنُ عاشور.
﴿إِنَّا فَتَحۡنَا لَكَ فَتۡحࣰا مُّبِینࣰا ١ لِّیَغۡفِرَ لَكَ ٱللَّهُ مَا تَقَدَّمَ مِن ذَنۢبِكَ وَمَا تَأَخَّرَ وَیُتِمَّ نِعۡمَتَهُۥ عَلَیۡكَ وَیَهۡدِیَكَ صِرَ ٰطࣰا مُّسۡتَقِیمࣰا ٢ وَیَنصُرَكَ ٱللَّهُ نَصۡرًا عَزِیزًا ٣﴾ [الفتح ١-٣]
فالمَعْنى: أنَّ اللَّهَ جَعَلَ عِنْدَ حُصُولِ هَذا الفَتْحِ غُفْرانَ جَمِيعِ ما قَدْ يُؤاخِذُ اللَّهُ عَلى مَثْلِهِ رُسُلَهُ حَتّى لا يَبْقى لِرَسُولِهِ ﷺ ما يَقْصُرُ بِهِ عَنْ بُلُوغِ نِهايَةِ الفَضْلِ بَيْنَ المَخْلُوقاتِ. فَجَعَلَ هَذِهِ المَغْفِرَةَ جَزاءً لَهُ عَلى إتْمامِ أعْمالِهِ الَّتِي أُرْسِلَ لِأجْلِها مِنَ التَّبْلِيغِ والجِهادِ والنّصَبِ والرَّغْبَةِ إلى اللَّهِ.
فَلَمّا كانَ الفَتْحُ حاصِلًا بِسَعْيِهِ وتَسَبُّبِهِ بِتَيْسِيرِ اللَّهِ لَهُ ذَلِكَ جَعَلَ اللَّهُ جَزاءَهُ غُفْرانَ ذُنُوبِهِ بِعِظَمِ أثَرِ ذَلِكَ الفَتْحِ بِإزاحَةِ الشِّرْكِ وعُلُوِّ كَلِمَةِ اللَّهِ -تَعالى- وتَكْمِيلِ النُّفُوسِ وتَزْكِيَتِها بِالإيمانِ وصالِحِ الأعْمالِ حَتّى يَنْتَشِرَ الخَيْرُ بِانْتِشارِ الدِّينِ ويَصِيرُ الصَّلاحُ خُلُقًا لِلنّاسِ يَقْتَدِي فِيهِ بَعْضُهم بِبَعْضٍ.
التّحرير والتّنوير | ابنُ عاشور.
_
اللَّهُمَّ رَبَّ النَّاسِ، أذْهِبِ البَأسَ، اشْفِ أنْتَ الشَّافِي، لاَ شِفَاءَ إِلَّا شِفاؤكَ، شِفَاءً لاَ يُغَادِرُ سَقمًا.
.
اللَّهُمَّ رَبَّ النَّاسِ، أذْهِبِ البَأسَ، اشْفِ أنْتَ الشَّافِي، لاَ شِفَاءَ إِلَّا شِفاؤكَ، شِفَاءً لاَ يُغَادِرُ سَقمًا.
.
_
ليتذكَّرَ اليقظُ الحيُّ أنَّ كلَّ بداية فهي نهاية، وكلَّ نهايةٍ فهي بداية، تنتهي مرحلة لتبدأ أخرى، ويركب المرءُ طبقًا عن طبق، وأجمل اللَّحظات لحظات المعاناة متى كانت مقرونةً بالأمل، مصروفةً في العمل، ومن الحزمِ ألَّا تشعرَ أنَّك وصلت حتَّى تصلَ فعلًا، فربَّما حيلَ بين المرءِ ومقصدِه في آخرِ لحظة!
_ د. سلمان العودة.
ليتذكَّرَ اليقظُ الحيُّ أنَّ كلَّ بداية فهي نهاية، وكلَّ نهايةٍ فهي بداية، تنتهي مرحلة لتبدأ أخرى، ويركب المرءُ طبقًا عن طبق، وأجمل اللَّحظات لحظات المعاناة متى كانت مقرونةً بالأمل، مصروفةً في العمل، ومن الحزمِ ألَّا تشعرَ أنَّك وصلت حتَّى تصلَ فعلًا، فربَّما حيلَ بين المرءِ ومقصدِه في آخرِ لحظة!
_ د. سلمان العودة.
_
إنَّك تجد من شعب الإيمان (الصدع بالحقّ) وتحمُّل ما يترتَّب عليه تبعًا من الابتلاء، بل إنَّ حمل رسالة الإسلام ذاتها لا تسلم من تهديدات القوى الدنيويَّة أصلًا، كما قال اللّٰه: ﴿الَّذينَ يُبَلِّغونَ رِسالاتِ اللَّهِ وَيَخشَونَهُ وَلا يَخشَونَ أَحَدًا﴾، وجاء في القرآن التنبيه على مقام (الصّبر) بعد مقام (النّهي عن المنكر) كما قال اللّٰه: ﴿وَانهَ عَنِ المُنكَرِ وَاصبِر عَلى ما أَصابَكَ﴾، فيصدعُ الناهي عن المنكر -مثلًا- في المنكرات الأخلاقيَّة أو المظالم الحقوقيَّة والماليَّة ونحوها، ثمَّ قد يرى الفقيه والدّاعية عجزه عن ذلك، فلا يصارحُ بعضهم نفسَه بعجزِه، ويدعو لمن قام بالفرض الكفائي ورفع المعرَّة عنه؛ بل يحاول أن يُلبسَ عجزه جبَّة الحكمة ومشلح بُعد النظر، ويُلمِّح للصادعين بمهامز التَّهوُّر والتَّعجُّل وقلَّة العلم والوعي والعاطفة والحماس ونحو هذا المعجم البارد.
مَسلكيَّات | إبراهيم السَّكران.
إنَّك تجد من شعب الإيمان (الصدع بالحقّ) وتحمُّل ما يترتَّب عليه تبعًا من الابتلاء، بل إنَّ حمل رسالة الإسلام ذاتها لا تسلم من تهديدات القوى الدنيويَّة أصلًا، كما قال اللّٰه: ﴿الَّذينَ يُبَلِّغونَ رِسالاتِ اللَّهِ وَيَخشَونَهُ وَلا يَخشَونَ أَحَدًا﴾، وجاء في القرآن التنبيه على مقام (الصّبر) بعد مقام (النّهي عن المنكر) كما قال اللّٰه: ﴿وَانهَ عَنِ المُنكَرِ وَاصبِر عَلى ما أَصابَكَ﴾، فيصدعُ الناهي عن المنكر -مثلًا- في المنكرات الأخلاقيَّة أو المظالم الحقوقيَّة والماليَّة ونحوها، ثمَّ قد يرى الفقيه والدّاعية عجزه عن ذلك، فلا يصارحُ بعضهم نفسَه بعجزِه، ويدعو لمن قام بالفرض الكفائي ورفع المعرَّة عنه؛ بل يحاول أن يُلبسَ عجزه جبَّة الحكمة ومشلح بُعد النظر، ويُلمِّح للصادعين بمهامز التَّهوُّر والتَّعجُّل وقلَّة العلم والوعي والعاطفة والحماس ونحو هذا المعجم البارد.
مَسلكيَّات | إبراهيم السَّكران.
_
«أستَغفِرُ اللّٰهَ، لا أُصِرُّ ولا أستَكبِرُ ولا أستَحسِر، اللهُمَّ إنَّ بِي إليكَ لفَقرًا، وإنَّ بكَ علَيَّ لقَدرًا، اللهُمَّ غَفْرًا!».
_ من دُعاء أعرابي.
«أستَغفِرُ اللّٰهَ، لا أُصِرُّ ولا أستَكبِرُ ولا أستَحسِر، اللهُمَّ إنَّ بِي إليكَ لفَقرًا، وإنَّ بكَ علَيَّ لقَدرًا، اللهُمَّ غَفْرًا!».
_ من دُعاء أعرابي.
_
«إنَّما هُما همَّانِ يجُولانِ فِي القَلبِ: هَمٌّ منَ اللّٰهِ تعَالى، وهَمٌّ منَ العَدُوِّ؛ فرحِمَ اللّٰهُ عبدًا وقَفَ عِندَ همِّهِ، فما كانَ منَ اللّٰهِ تعَالى أمضَاهُ، وما كانَ مِن عدُوِّهِ جاهَدَهُ!».
_ الحسَنُ البَصري -رحِمَهُ اللّٰه-.
«إنَّما هُما همَّانِ يجُولانِ فِي القَلبِ: هَمٌّ منَ اللّٰهِ تعَالى، وهَمٌّ منَ العَدُوِّ؛ فرحِمَ اللّٰهُ عبدًا وقَفَ عِندَ همِّهِ، فما كانَ منَ اللّٰهِ تعَالى أمضَاهُ، وما كانَ مِن عدُوِّهِ جاهَدَهُ!».
_ الحسَنُ البَصري -رحِمَهُ اللّٰه-.