"وأضاف رحِمه الله، إلى ما ذكره في الانتصار من مسائل القدريَّة مذهبَ الأشعريَّة؛ وقطَع حلوقهم وأفحمهم.. ففرِح الفُقهاء بكتابه، وانتسخوه، ودانوا الله به واعتقدوه".

- عمَر بن سمرة الجعدي صاحب طبقات فقهاء اليمن متحدِّثًا عن كتاب الشيخ أبي الحسين يحيى بن أبي الخير العمرانيِّ «الانتصار».

الشافعيُّ الخالص:
https://www.group-telegram.com/alshafe3i.com

"والأشعريَّة قدَّموا رجلاً إلى الاعتزال، ووضعوها حيث وضعتِ المعتزلة أرجلهم، وأمَّوا بالرجل الأخرى إلى حيث وضع أهل الحديث أرجُلهم، وهذا مثال عقليٌّ يفقهُه من فهِم قولهم".

- أبو الحُسين يحيى بن أبي الخير العمرانيِّ، صاحبُ البيان من جِلَّة أصحابنا اليمانيين.

الشافعيُّ الخالص:
https://www.group-telegram.com/alshafe3i.com

‏"وأبو الحسن [عليُّ بن إسماعيل الأشعريُّ] أحد أصحاب الشافعيِّ، فإذا خالفه في شيء أعرضنا عنه".

- أبو مُحمَّد الجوينيُّ، شيخ الأصحاب في آخر كتبه تصنيفًا «اعتقاد الإمام المطلبيِّ وأصحاب الحديث».

الشافعيُّ الخالص:
https://www.group-telegram.com/alshafe3i.com

"وقد منَّ اللَّه تعالى على أهل السنَّة والآثار، وأصحاب الحديث والأخبار، بالإمام الأنضَر، والأنوَر الأزهَر، من نفَع الله بعلومه العباد، ونشر ذكره في جميع البلاد، أبي عبد الله محمَّد بن إدريس الشافعيِّ المطلبيِّ، رُضوان الله عليه".

- أبو الفتح المقدسيُّ تـ٤٩٠هـ، الفقيه المحدِّث شيخُ شافعيَّة الشام في زمانه، حكوا تفضيلَه على إمام الحرمين.

الشافعيُّ الخالص:
https://www.group-telegram.com/alshafe3i.com

"محمَّد بن إدريس الشافعيُّ المُطَّلبيُّ، الإمامُ المقدَّم، والسيِّد المعظَّم، العظيم المنَّة على الإسلام والسنَّة، الموفَّق الملقَّن، المُلهم المُسدَّد، الذي عمِل في دين الله وسنَّة رسوله ﷺ، منَ النصر لهما، والذبِّ عنهما، ما لم يعمله أحد من عُلماء عصره ومن بعدهم".

- أبو عُثمان الصابونيُّ، قال البيهقيُّ: شيخ الإسلام صدقًا، وإمام المسلمين حقًّا.

الشافعيُّ الخالص:
https://www.group-telegram.com/alshafe3i.com

"مآخذُ الشرع ألفاظٌ عربيَّة".

- الغزاليُّ.

الشافعيُّ الخالص:
https://www.group-telegram.com/alshafe3i.com

نظم المقدمة القيروانية في الاعتقاد
لـ الأحسائي

هذه المنظومة هداني إليها لطف ربِّنا الكريم في تلقائيَّات بعض برامج التشغيل قبل سنوات لم أعدها في أوَّل الصبا، وإني أقول ولا أبالغ: أني أرى المالكية في المقام المغتبط بها، رحم اللَّه ناظمها.

ولعلَّ وعسى أن يخرج لنا في هـٰذه الأيَّام من يذيع وينشر تراث مالكٍ كما يحبُّ هو، ويجمعها وأمثالها، فالمالكيَّة أمَّة، وأعلامها من سادات السنة، ولو لم يكن لهم بعد مالكٍ إلَّا الطلمنكي لكفاهم، فكيف وفيهم من هو خير منه!

الشافعيُّ الخالص:
https://www.group-telegram.com/alshafe3i.com

"خير خبرٍ يوشَّح به صدر الكلام.. حمدُ اللَّه الذي خلق الإنسان علَّمه البيان".

- مسعود بن عمر التفتازانيُّ، صاحب المفتاح.

الشافعيُّ الخالص:
https://www.group-telegram.com/alshafe3i.com

‏﴿وقال الذين كفروا إن هـٰذا إلَّا إفكٌ افتراه وأعانه عليه قومٌ آخرون؛ فقد جاؤوا ظُلمًا وزورًا‏﴾

‏﴿كلَّا إنَّه كان لآياتنا عنيدًا، سأرهقه صعودًا؛ إنَّه فكَّر وقدَّر؛ فقُتل كيف قدَّر، ثمَّ قُتل كيف قدَّر، ثمَّ نظر، ثمَّ عبس وبسر، ثمَّ أدبر واستكبر، فقال: إن هـٰذا إلَّا سحر يؤثر، إن هـٰذا إلَّا قول البشَر‏﴾

"الحمد للَّه أوجدنا بقدرته، وأرشدنا بخلقه إلى معرفته".

- أبو الحُسين العمراني.

الشافعيُّ الخالص:
https://www.group-telegram.com/alshafe3i.com

عسى اللَّه أن يمد في العمر ويهب علمًا نشرح به شيئًا من الكلام الشافعيِّ في أصول العلم والمعتقد؛ فإنِّي لم أرَ في كلام المتقدمين أحسن من عبارته ولا أقصد من لفظه.

وحالي مع شيخنا أبي عبد اللَّه المطلبيِّ الشافعيِّ لكقول أبي العلاء المعرِّي في خاله:

ولولا أن يُظنَّ بنا غلوٌّ
لزدنا في المقال من استزادَا

الشافعيُّ الخالص:
https://www.group-telegram.com/alshafe3i.com

وقد قلت في غيرما موضعٍ:
حال الشافعيَّة إن أحسنوا مع الشافعيِّ مثل قول المتنبي في سيف الدولة عليِّ بن حمدان:

لك الحمدُ في الدرِّ الذي لي لفظه
فإنَّك معطيه وإنيَ ناظمُ

الشافعيُّ الخالص:
https://www.group-telegram.com/alshafe3i.com

"ولا شكَّ أن لفظة «شيء» لا تطلق على اللَّه وإن شملت الموجودات لغةً واصطلاحًا؛ وسندُ المنع كونُ الأسماء توقيفيَّة".

- أبو بكر الصيرفيُّ، القفال: كان أعلم الناس بالأصول بعد الشافعيّ.

الشافعيُّ الخالص:
https://www.group-telegram.com/alshafe3i.com

"وسندُ المنع كون الأسماء توقيفيَّة، ولأنَّ لفظة شيءٍ مأخوذةٌ من شاء، والشاءُ من المحدث الذي ليس بقديم، واللَّه تعالى قديمٌ فلا يصدق فيه ذلك".

- أبو بكر الصيرفيُّ، شارحُ الرسالة.

الشافعيُّ الخالص:
https://www.group-telegram.com/alshafe3i.com

"واعلم أنَّ بعض القدماء بالغوا التنزيه حين امتنعوا عن إطلاق اسم الشيء على اللَّه تعالى.. زعمًا منهم أنَّه يوجب إثبات المثل، وليس كذلك".

- مسعود بن عُمر التفتازنيُّ، ممَّن شملته سعادة الشافعيِّ في الفروع.

الشافعيُّ الخالص:
https://www.group-telegram.com/alshafe3i.com