عَلى قَدرِ الهَوى يَأتي العِتابُ
وَمَن عاتَبتُ يَفديهِ الصِحابُ
أَلومُ مُعَذِبي فَأَلومُ نَفسي
فَأُغضِبُها وَيُرضيها العَذابُ
وَلَو أَنّي اِستَطَعتُ لَتُبتُ عَنهُ
وَلَكِن كَيفَ عَن روحي المَتابُ
وَمَن عاتَبتُ يَفديهِ الصِحابُ
أَلومُ مُعَذِبي فَأَلومُ نَفسي
فَأُغضِبُها وَيُرضيها العَذابُ
وَلَو أَنّي اِستَطَعتُ لَتُبتُ عَنهُ
وَلَكِن كَيفَ عَن روحي المَتابُ
وتَعوْدُني الذّكرى وفي طَيَّاتِها
شوقٌ قديمٌ في الضّلوع تَوقَّدا
باللهِ يا مُقَلَ العيونِ تكتَّمي
إياكِ أنْ تُبدي الذي قد أُكْمِدا
أياكِ أنْ تبدي ليَ الوجهَ الذي
من فرطِ آهاتِ الفراقِ تَجَعَّدا
شوقٌ قديمٌ في الضّلوع تَوقَّدا
باللهِ يا مُقَلَ العيونِ تكتَّمي
إياكِ أنْ تُبدي الذي قد أُكْمِدا
أياكِ أنْ تبدي ليَ الوجهَ الذي
من فرطِ آهاتِ الفراقِ تَجَعَّدا
"كنت غالي وكان لك قدر ومقام
وكنت هاقي فيك فـ اليوم العِسر
كنت أشوفك وسط هالظُلمة نهار
وكنت أظن وصار ظني مايسر !
جيت أمررها كأن ماشي صار
بس قسم بالله عيّت لا تمر
إيه متشرّه .. وشرهاتي كبار
وشرهة الغالي على الغالي عمر".
وكنت هاقي فيك فـ اليوم العِسر
كنت أشوفك وسط هالظُلمة نهار
وكنت أظن وصار ظني مايسر !
جيت أمررها كأن ماشي صار
بس قسم بالله عيّت لا تمر
إيه متشرّه .. وشرهاتي كبار
وشرهة الغالي على الغالي عمر".
جيتني فـ صبحٍ ماليْته الرحابه
مثل حضور الشمس بالطول والعرض
من عقبك أشوف تحتي سحابه
الحين وش يقنعني اني على الارض ؟
مثل حضور الشمس بالطول والعرض
من عقبك أشوف تحتي سحابه
الحين وش يقنعني اني على الارض ؟
لا تغربلني، وأنا من وسيعين الكموم
ولا تخلي وقتي الشين يرفع لي عصاه⠀
كان عينك ترقد الليل عيني ما تنوم
لين يذّن مذّن الفجر.. وتقام الصلاة
ولا تخلي وقتي الشين يرفع لي عصاه⠀
كان عينك ترقد الليل عيني ما تنوم
لين يذّن مذّن الفجر.. وتقام الصلاة
مرات يكون قدام عينك..بس جرحه يخلّيه كما لو ان بينك وبينه قارات وبِحار، ومرات يكون بينك وبينه دول لكنّه اقرب من زرار ثوبك.