تغرقُ الكلمات في
حُنجرتيِ التي رتبتها
لكَ وأكتفيت بالصمت
_زينب وهاب

كلماته تصنع سبيلًا مطرزًّا بالورد من حنجرته وصولًا بقلبي!

-غالية.

‏يا من تركني أتخبَّطُ وحدي بلا يداً دافئة تُربت على قلبي
يا من قدمت له بعضي وكليِّ
ولم يقدم ليَّ إلا جُرحاً أستيقظ وأنام به !
يا كل أشيائي
أنا في الحقيقة
" لم أعد أنتظر ! "

- هديل إبراهيم

‏أكَلنِي التعب
ولا أحدَ يُلاحظ
أنام وأستيقظ لأُطّببَ جُرحي
وحدي !
أعد الأيام والساعات
أنسى !
ثم أنسى أَنني نسيت ..

- هديل إبراهيم

اللهمّ عليك بقلبي ❤️.

‏كانت صفعة خذلان واحدة
كفيلة ...
بأن تجعلني أسير بقية حياتي على الرصيف !
خوفاً من الطريق
كانت صفعة خذلان واحدة !

- هديل إبراهيم

أجيد الغناء والرسم ، الإستماع إلى الموسيقى
المُجازفاتِ و الإندفاع
الوقوعِ في حب الأشخاص الخطأ ..
لم أكن أمانعُ في بذلِ نفسي مقابل أن يشعر أحدهم أنه بخير
أنا من كنت في أمسِ الحاجةِ لأن أشعر أنني بخير ..!

- هــديل إبراهــيم
ِ

‏{إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا}

كنتُ أَحرِقُ ذاتي لِـأُضِيئه
= ثم ؟
ثم وجد طريقةً ليحرقني!
بطريقةً لم يستطع أحدَ إِخماد نيراني بعدها ..

- هديل إبراهيم

تقول أمي "كانت فاشلة في
جعل المنزل نضيف" ولكنها
بارعة في مسح زجاجة مرآة
غرفتها من بقايا مِلامحها القلقه
_زينب وهاب

‏{إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا}

‏- مم مصنوعةٌ أنتِ ؟
من النصوص الطويلة
وبعض الخياراتِ السيئة !

- هديل إبراهيم

لكنني ظننته أبدياً ..
تخيل قساوة الأمر ..
أن أتجاوز ما ظننته أبدياً...!!

- هديل إبراهيم

رغبت في عناقٍ واحد
أولٌ وأخيرْ
صامتْ
أخبره فيه أنه المكان
الذي أضعت فيه أمني وطمأنينتي
أن لا يرحل
لكنه رحل قبل أن أخبره ...!

- هديل إبراهيم

أنا في الحقيقة
ممتلئة برسائلٍ لم تصلك !
ونصوص كثيرة ..
نصوص بحوزتي ..
لم أبكي أمامها !
في جيب معطفي الشتوي
أغنية ..
وعلى يسار صدري ..
شئٌ لك ..
لا يكف عن كونه لك !

- هديل إبراهيم

كإرباك حجر لسكون بركة، تمامًا ما تفعل كلماته بقلبي..

-غالية.

أتذكرُك
وأعرف جيداً
أن اسمي سيبقى جرحاً مفتوحاً في ذاكرتك..
وأن كلماتي ستظل عالقةً في ذهنك
وأضمن لك هذا
ستذكرني!
في كل مرة يحادثك ضميرك الغائب
في كل مره تتحدث فيها عن المشاعر المقدسة والظروفِ والخذلان !
ستذكرني
عندما يتحدث أحدهم أمامك عن الفن
والهرب !
ستذكرني عندما تقول لك إحداهن كذباً أنها تحبك
هذا لأن لا أحد سيحبك غيري
أنا
بكل فوضاي
وأخطائي
بملءِ خوفي
وبؤسي
بكل ما كان وما لم يكن ...
أتذكرك
وأعرف جيداً
أنني لن أنسى طالما حييت !
وأن ما حدث سيظل جرحاً مفتوحاً في خاصرتي !

- هديل إبراهيم

‏{إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا}