Telegram Group Search
بقت لا ثقافة إسلامية ولا إنسانية..
لا صوت يعلو فوق صوت الآلة
د محمد البهى - الفكر الإسلامى الحديث وصلته بالاستعمار الغربى.
"الأزْمِنَة الغابرة لم تَخْلُ من التفاهات، حتى الأزمنة الحية الرائعة، لكنْ كان موجودًا مع التفاهات وتيارات التفاهات قِمَمٌ تَصُدُّها وتحمى عقول الأمَّة منها، وحين تأتى موجة التفاهة ولا تجد عقلاً حيًّا يدفعها تكون هذه هى الطامة الكبرى، وهذا هو ما نعيشه الآن.
لا تحاول تنظيف المجتمع من التفاهات، ولكن حاول أن تصنع قِممًا تواجهها وتحمى المجتمع منها".
-أبو موسى.
هل تجمعنى وحبيبى الدار
‏فيه قصة شعبية في الصين بتحكي عن مجموعة مزارعين كانوا راجعين من الحقل في يوم، وفجأة قامت عاصفة قوية جدًا اضطروا بسببها أنهم يحتموا داخل معبد. العاصفة فضلت قوتها تزيد والمزارعين محبوسين في المعبد، فواحد قال ده أكيد غضب من الآلهة بسبب ذنوب واحد منّا..‏وقرروا فيما بينهم أنهم يعلقوا طواقيهم المصنوعة من القش على باب المعبد واللي طاقيته هتطير يبقى ده الشخص اللي بسبب ذنوبه الآلهة بتنتقم منهم.
وفعلاً عملوا كده وأول واحد طاقيته طارت مسكوه عنوة ورموه خارج المعبد علشان يلقى حتفه..‏أول ما المزارع خرج، البرق ضرب المعبد واحترق ببقية المزارعين، وهدأت العاصفة وعاد المزارع إلى بيته سالمًا.
(م)
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
عقلية المليشيات المسيطرة علي العقل العربي
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
اسرائيل والتطبيع
فى باب التحلى بالذهب والفضة هناك فرق بين الرجال والنساء، فالسادة المالكية يحرمون ع الرجل التحلي بالذهب والفضة لكن مع استثناءات، منها جواز تحلية السيف وتطريزة بالذهب لأنه رمز الجهاد المعظم..
‏"لما كان كثير من الواجبات لا يتأتى الإتيان بها إلا إذا قصد بها الامتثال، وهو كل واجب لا يصح فعله إلا بنية، لم يحتج إلى التقييد بذلك، وإن كان بعض الواجبات تبرأ الذمة بفعلها ولا يترتب الثواب علي ذلك إلا إذا قصد الامتثال"

-قرة العين، متن الورقات.
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
أكيد فرنسا دى إيماء وإشارة فى خفاء، كناية يعنى😂
تخيل الدنيا بدون مصطفى إسماعيل!
‏الإنسان عمومًا مجبول على حب التفرد، وأن يكون ذاتًا مستقلة يشار لها بالبنان، وهذا مما لا يتأتى فى هذا الزمن وينافى روح العصر، وحتى لا يختنق من القولبة والقطيع أُهيم بتفرده واستقلاليته بالمسكنات والضحك على الدقون، تم دس التفرد فى كل شيء واجتمع النقيضان عادى..
يعنى مثلًا أنماط الشخصية، تجد فى توصيف كل نمط بأنه لا يتجاوز النسبة الفلانية بصيغة توهمه بالتفرد.
فى الزى والملابس والمركات، فى فصائل الدم والأعضاء وحتى الأمراض، فى لونه وطعمه ورائحته، فى جنسه ولغته ودينه... إلخ.
كله ذلك لأجل الانتفاع، والتسويق والاستهلاك.
"لحقد صفة في نفس الحر .. وتنشأ فيها إثر نزول الظلم بها، فتحترق نارًا،
لا تنطفئ إلا مع شيئين: إما أن تحرق ظالمها، أو أن تحرق المظلوم، فيموت كمدا إن لم ياخذ بثاره..
وأما غير الحر، فإنه يتفنن في إطفاء نار الظلم داخله بطرق شتى سوى أن يأخذ بثأره، فيواسي نفسه، ويتذكر آيات الصبر والعفو والصفح!، ومن العهد القديم يتذكر أن الرب يبارك الغافرين!
لكن الحر، لا يقبل مواساة ولا عزاءً حتى ينفذ حقده
وإلا؟
فذل الدهر، ومسبة الأيام.
وانظر إلى هند بنت عتبة، ماذا فعلت حتى تنال ثأرها، فلم يمسها الماء حتى نالته من حمزة!

وسأل عبد الملك بن مروان، الحجاجَ أول ما لقاه فقال له
‏صف لي نفسك، فقال الحجاج: يا امير المؤمنين إني رجل حقود حسود عشوم ظلوم!

وانظر إلى عِلم الحُسين بمصيره، وتحذير بن عمر له، لكنه الله والحق هما ما أخرجاه، حتى لا تكون بين الناس سائدة أن الظلم منتصر بلا مقاومة!
فهل لك إلى جاهلية هند؟ أو حقد الحجاج؟ أو شرف الحُسين؟!

‏أخي وحبيبي:
لا تتظاهر
لا تبكِ
لا تشعل شموعًا
لا تقم عزاءً
لا تمدد يدك للسلام حتى

احفظ عليك حقدك وغضبك، لا تدعه يذهب، ليس شيء أدفع منه لنفس الحر، حتى تستمر في العمل!
وفي الحقد شر مستطير كذلك، نعم، و لكن في بعض الشر خير أحيانًا.
‏بهذا المعنى، تنقلب الصورة، عجزنا كنزنا، ويأسنا قوتنا، وحقدنا وقودنا،
وأيادينا المتعبة من ثقل القيود هي التي سنحمل بها رايات التحرير
وأناملنا المرتعشة من برد شتاء الخوف هي ما سنضغط بها على الزناد،
وحناجرنا المنهكة من الصياح على فِراق الأصحاب والأحباب، ستشفى
وتنشد أناشيد الحرية في الميادين، أو سنعلمها لأبناءنا في بيوتنا.

أنشد النابغة الجعدي أمام رسول الله صلى الله عليه وسلم:
ولا خَيْرَ في حِلْم إذا لم يكن له .. بَوَادِرُ تَحْمِي صَفْوَه أن يُكدَرَا
ولا خيرَ في جهلٍ إذا لم يكن له .. حَليمٌ إذا ما أَوْردَ الأمرَ أَصْدَرَا

‏اذكروا أختكم واخيكم
وكل أخت واخ لنا ولكم
وكل مسلم في هذه الأرض ينتظر دعوتنا

اذكروا قضيتكم
وكل عدو لنا ولها
وكل صاحب دعوة في هذه الأرض ينتظر نصرتنا

واستعينوا بالله واصبروا " إن الأرض لله، يورثها من يشاء، والعاقبة للمتقين "

-منقول.
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
"الأمريكان استعملوا النظم العربية لتوظيف الحقوق الفليسطينية لخدمة الامن الإسرائيلي"
درش دا آية من آيات الله فى أرضه، سبحانه..
‏"كلِفتُ مُذ مِيطت عني التمائم. ونِيطت بيَ العمائم. بأن أغشى معان الأدب. وأُنضيَ إليه ركاب الطلب. لأعلَقَ منهُ بما يكونُ لي زينةً بين الأنام. ومُزنَةً عند الأُوام. وكنتُ لفرط اللهج باقتباسه، والطمع في تقمّص لباسه. أباحث كل من جَلّ وقَلّ، وأستسقي الوبل والطل، وأتعلل بعسى ولعلّ"..
2024/09/21 08:31:43
Back to Top
HTML Embed Code: